الصفحه ١٤ : في كتابه (فَقاتِلُوا الَّتِي
تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلى أَمْرِ اللهِ) «٤٩ : ٩» فقد وجب
قتالهم لبغيهم
الصفحه ٢٥ : خويلد بن اسد بن عبد العزى بن قصي بن كلاب
فنزلت هذه الفرقة
القائلة بامامة الحسن بن علي بعد ابيه إلى
الصفحه ٢٦ : محمد بن الحنفية وزعمت أنه لم يبق بعد الحسن
والحسين أحد أقرب إلى أمير المؤمنين عليهالسلام من محمد بن
الصفحه ٢٩ :
أصحابه ويزعمون أن
محمد بن الحنفية يظهر بنفسه بعد الاستتار عن خلقه ينزل إلى الدنيا ويكون أمير
الصفحه ٣٧ : الله عزوجل واتخذ بهم عليهم الحجة فمن كان منهم صالحا جعل روحه بعد
وفاته وإخراب قالبه وهدم مسكنه إلى بدن
الصفحه ٤١ : حال إلى حال الف سنة ثم يردون بعد ذلك العذاب
إلى الأمر الأول عشرة آلاف سنة فهذه حالهم أبد الآبدين ودهر
الصفحه ٤٢ : عليهماالسلام جعله قيمه ووصيه من بعده وعلمه اسم الله الأعظم ثم ترقى
إلى أن ادعى النبوة ثم ادعى الرسالة ثم ادعى
الصفحه ٤٤ :
إلى نبوة (السري)
ورسالته وصلوا وصاموا وحجوا لجعفر بن محمد ولبوا له فقالوا لبيك يا جعفر لبيك
الصفحه ٤٦ : واحد بعد
واحد حتى صارت في (معمر)
فهذه فرق أهل
الغلو ممن انتحل التشيع والى (الخرمدينية) و «المزدكية
الصفحه ٥١ : إلى اليوم ، وأم عيسى بن موسى أم ولد ، فلما حضرت المهدي الوفاة عقد الامامة
لابنه موسى وسماه الهادي وجعل
الصفحه ٥٣ : وكيف شاء وذلك له يفعل ما شاء بخلقه لا يسأل عما يفعل ، فثبتوا
على ذلك إلى اليوم وادعوا أن أسلافهم مضوا
الصفحه ٥٥ : بينهم في
القرآن والسنن والشرائع والفرائض والأحكام
وذلك أن (السرحوبية)
قالت : الحلال حلال آل محمد
الصفحه ٦١ : ولا يسع الامام إلا
الخروج (١) والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، فمال بسببه إلى قول «البترية»
ومال معه
الصفحه ٦٩ : عاملا على الكوفة
فبلغه عنهم أنهم اظهروا الاباحات ودعوا إلى نبوة «ابي الخطاب» وأنهم مجتمعون في
مسجد
الصفحه ٧١ :
من قال بمقالته من اهل الكوفة وغيرهم إلى «محمد بن اسماعيل بن جعفر (١)» بعد قتل ابي الخطاب فقالوا