الصفحه ٩١ : في خلافته إلى بغداد فقدمها لليلتين بقيتا
من المحرم سنة عشرين ومأتين وتوفي بها في هذه السنة في آخر ذي
الصفحه ١٦ :
تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلى أَمْرِ اللهِ) (٤٩ : ٩) فتركه
القتال كفر ، وقالت «الشيعة» و «المرجئة
الصفحه ٢٢ : المؤمنين أتقتل رجلا يدعو إلى حبكم أهل البيت
وإلى ولايتك (٢) والبراءة من أعدائك (٣) فصيره (٤) إلى المدائن
الصفحه ٣٥ :
«جابر بن (١) عبد الله الأنصاري» ثم إلى «جابر (٢) بن يزيد الجعفي» فخدعهم بذلك حتى ردهم عن جميع
الصفحه ٣٦ :
يرجعون إلى أحد ،
فالكيسانية كلها لا إمام لها وإنما ينتظرون الموتى إلا (العباسية) فانها تثبت
الصفحه ٣٨ :
عليه وآله ، (وَلا تَحَاضُّونَ عَلى طَعامِ
الْمِسْكِينِ) (٨٩ : ١٨) وهو
الامام ، (وَتَأْكُلُونَ
الصفحه ٥٧ : ) وهم
الذين دعوا الناس إلى ولاية علي عليهالسلام ثم خلطوها بولاية أبي بكر وعمر فهم عند العامة أفضل هذه
الصفحه ٥٨ : (١) ابى الأسود)
وأما (الزيدية)
الذين يدعون (الحسينية) فانهم يقولون من دعا إلى الله عزوجل من آل محمد فهو
الصفحه ٦٢ : الطريق وأنت ذاهب إلى مكة وهو الجبل الكبير
وهو عنده مقيم فيه حتى يخرج لأن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال
الصفحه ٦٤ :
أشار (١) جعفر بن محمد إلى إمامة ابنه إسماعيل ثم مات إسماعيل في
حياة ابيه رجعوا عن إمامة جعفر
الصفحه ٧٧ : الفرقة تسمى «السمطية (٢)» تنسب إلى رئيس لهم يقال له «يحي بن ابي السميط» (٣)
والفرقة الخامسة
منهم قالت
الصفحه ٩٧ : المهدي الذي يجوز
الوقوف على حياته من ظهرت له وفاة عن غير خلف فيضطر شيعته إلى الوقوف عليه إلى أن
يظهر لأنه
الصفحه ١٠٦ : يقيم إماما ولا يجوز له أن يوصي إلى ابيه
إذ إمامة ابيه ثابتة عن جده ولا يجوز أيضا أن يأمر مع ابيه وينهى
الصفحه ٨ : (٢) حجاج الامامية ولجأت إلى أن النبي صلىاللهعليهوآله نص على أبي بكر بأمره إياه بالصلاة وتركت مذهب
الصفحه ١٣ : قال بقولهم فانهم دعوا إلى ولاية علي عليهالسلام ثم خلطوها بولاية أبي بكر وعمر ، وأجمعوا جميعا أن عليا