الصفحه ٥٦ :
احد منهم ان يتعلم
من احد منهم ولا من غيرهم ، العلم ينبت في صدورهم كما ينبت الزرع المطر فالله عزوجل
الصفحه ٥٨ : مفترض الطاعة ، وكان (علي بن أبى طالب)
إماما في وقت ما دعا الناس وأظهر أمره ثم كان بعده (الحسين) إماما
الصفحه ٦٢ : قتل (١) وقالوا أنه حي لم يمت مقيم بجبل يقال له العلمية وهو الجبل
الذي في طريق مكة ونجد الحاجز عن يسار
الصفحه ٦٧ : جعفر بن محمد ابنه (اسماعيل بن جعفر (٢)) وانكرت موت إسماعيل في حياة ابيه وقالوا كان ذلك على جهة
التلبيس
الصفحه ٨١ :
مريم وأنه يقتل في
يدي ولد العباس فقد قتل
وانكر بعضهم قتله
وقالوا : مات ورفعه الله إليه وأنه يرده
الصفحه ٨٣ :
اصحابه وقولهم فيه
فرجعت إلى القول بامامته
«وفرقة» منهم يقال
لها «البشرية» اصحاب «محمد بن بشير
الصفحه ٨٤ :
والحج وسائر الفرائض وقالوا باباحة المحارم من الفروج والغلمان ، واعتلوا في ذلك
بقول الله عزوجل : (أَوْ
الصفحه ٨٥ :
ابن ابي جعفر
المنصور ثم اشخصه إلى بغداد فحبسه عند السندي بن شاهك فتوفي في حبسه ببغداد لخمس
ليال
الصفحه ٨٨ : حد البلوغ
درجتين وثلاثا واربعا راجعا إلى الطفولية حتى يجوز أن يفهم ذلك طفل في المهد
والخرق وذلك غير
الصفحه ٨٩ :
واشهر ومن كان في هذه السن فليس في حد من يستفرغ تعليم معرفة دقيق الدين وجليله
ولكن الله عزوجل علمه ذلك
الصفحه ١٠٩ :
الآخر (١) الحجة ما دام أمر الله ونهيه قائمين في خلقه ولا يجوز أن
تكون الامامة في عقب من لم تثبت له
الصفحه ١١٢ : بن جعفر إماما بعد عبد الله بن جعفر
للخبر الذي روي أن الامامة في الأكبر من ولد الامام إذا مضى وأن
الصفحه ٢ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
(اما بعد) فان فرق
الامة كلها المتشيعة وغيرها اختلفت في الامامة في كل
الصفحه ١٠ :
وقال «ابو حنيفة»
وسائر المرجئة : لا تصلح الامامة إلا في قريش كل من دعا منهم إلى الكتاب والسنة
الصفحه ١٩ : وسخائه وزهده وعدالته في رعيته وأن النبي صلىاللهعليهوآله نص عليه وأشار إليه باسمه ونسبه وعينه وقلد