الصفحه ١٦ : » و «ابراهيم النظام» و «بشر بن المعتمر»
أن عليا عليهالسلام كان مصيبا في تحكيمه لما أبى أصحابه إلا التحكيم
الصفحه ٢٤ : الحسن معاوية
وأخذ منه المال الذي بعث به إليه وصالح معاوية الحسن طعنوا فيه وخالفوه ورجعوا عن
إمامته
الصفحه ٤٤ :
(وفرقة) قالت (جعفر
بن محمد) هو الله عزوجل ـ وتعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ـ وإنما هو نور يدخل في
أبدان
الصفحه ٤٧ : فأقام بها واستمال اهلها قتله المنصور الدوانيقي سنة ١٣٧
(٢) الخرمية هم أتباع
بابك الخرمي الذي ظهر في
الصفحه ٥٤ : ) قالت أن
الامامة صارت بعد مضي الحسين في ولد الحسن والحسين فهي فيهم خاصة دون سائر ولد علي
بن أبي طالب وهم
الصفحه ٧٠ : بليتم وامتحنتم وأذن في
قتلكم فقاتلوا على دينكم واحسابكم ولا تعطوا بلدتكم فتذلوا مع أنكم لا تتخلصون من
الصفحه ٧٤ :
عيناه واذناه ومنخراه وفمه وفيه لسانه كصدره الذي فيه قلبه وأن الأئمة كذلك وقلبهم
محمد بن اسماعيل
الصفحه ٧٦ :
ورأوا سبي النساء
وقتل الأطفال واعتلوا في ذلك بقول الله تبارك وتعالى (لا تَذَرْ عَلَى
الْأَرْضِ
الصفحه ٨٠ :
قطعت على وفاة
موسى بن جعفر وعلى إمامة علي ابنه بعده ولم تشك في امرها ولا ارتابت ومضت على
المنهاج
الصفحه ٨٦ : الوقف بعد موسى بن جعفر (ع)
«وفرقة» منهم تسمى
(المحدثة) كانوا من اهل الارجاء واصحاب الحديث فدخلوا فى
الصفحه ١٠٣ : وقد عرف في حياة ابيه ونص
عليه ولا عقب لابيه غيره فهو الامام لا شك فيه
وقالت الفرقة
السابعة : بل ولد
الصفحه ١١ : ولم يضع عندهم علمه فيكلفهم المحال ،
وقالوا في عقد
المسلمين الامامة لأبي بكر أنهم قد أصابوا (٢) في
الصفحه ٣٤ :
الخلق ويرجع فيقوم
بامور الناس ويملك الأرض ولا وصي بعده وغلوا فيه وهم «البيانية» أصحاب (بيان
النهدي
الصفحه ٤٥ : النور
الذي هو الله في «عبد المطلب» ثم صار في «ابي طالب» ثم صار في «محمد» ثم صار في (علي
بن ابي طالب
الصفحه ٥٥ : علي بن الحسين) عند خروجه بالكوفة
فقالوا بامامته فسموا كلهم في الجملة (الزيدية) إلا أنهم مختلفون فيما