الصفحه ٣٥ :
يقود نواصيها إلى رجل من بني هاشم من ولد علي وفاطمة
(وفرقة) قالت أن (عبد
الله بن معاوية) هو القائم
الصفحه ٣٧ : يعمرها الناس فاذا تركوها وعمروا غيرها خربت
والثواب والعقاب على الأرواح دون الأجساد ، وتأولوا في ذلك قول
الصفحه ٤٠ : يكون لمواكب (١) الملوك والخلفاء على قدر أديانهم وطاعتهم لأئمتهم فيحسن
إليها في علفها وإمساكها وتجليلها
الصفحه ٤٢ :
وقالوا من سأله اخوه ليشهد له على مخالفيه فليصدقه ويشهد له فان ذلك فرض عليه واجب
، وجعلوا الفرائض رجالا
الصفحه ٥٠ :
أمره وقوي وقتل أبا مسلم وكبر ابنه محمد بن عبد الله سماه (١) المهدي وبايع له وقدمه على عيسى بن موسى وجعل
الصفحه ٥١ :
المهدي ولم تكونوا
بايعتم له فثبتوا على إمامة عيسى بن موسى وأنكروا إمامة المهدي وأجروها في ولد
عيسى
الصفحه ٨٨ : معقول ولا مفهوم ولا متعارف
ثم إن الذين قالوا
بامامة «ابي جعفر محمد بن علي بن موسى» عليهمالسلام
الصفحه ٩٣ : اسمها سمانة (٣)
وقد شذت «فرقة» من
القائلين بامامة «علي بن محمد» في حياته فقالت بنبوة رجل يقال له «محمد
الصفحه ٩٦ :
ومأتين ودفن في داره في البيت الذي دفن فيه ابوه وهو ابن ثمان وعشرين سنة (٢) وصلى عليه ابو عيسى بن المتوكل
الصفحه ١٠٩ : يجوز أن تخلو الأرض من حجة ولو خلت ساعة لساخت الأرض
ومن عليها ولا يجوز شيء من مقالات هذه الفرق كلها فنحن
الصفحه ١١٣ : ................................................................. ٦
إختلاف الناس بعد قتل علي أمير المؤمنين عليهالسلام...................................... ٦
المرجئة
الصفحه ١٢٢ : بن قيس................................................. ٢٧
و ٣٠
الخيزران ، أم محمد بن علي بن موسى
الصفحه ١٣٥ :
يحي بن زيد بن علي ، (المقتول بجوزجان سنة ١٢٥)................................ ٥٨
يحي بن ابي سميط
الصفحه ١ :
«الفات نظر»
ليعلم القارئ
الكريم أن التعليقات الموقعة بتوقيع (ر) على هذه المقدمة هي من رشحات قلم
الصفحه ٢ : منها) سميت
الشيعة وهم شيعة علي بن ابي طالب عليهالسلام (١) ومنهم افترقت صنوف الشيعة كلها ، (وفرقة منهم