الصفحه ٧٣ : صلىاللهعليهوآله بعد ذلك كان مأموما لعلي محجوجا به فلما مضى علي عليهالسلام صارت الامامة في (الحسن) ثم صارت من
الصفحه ٧٥ : بالله وضلوا ضلالا بعيدا وخسروا خسرانا مبينا ، وزعموا أن
جميع الأشياء التي فرضها الله تعالى على عباده
الصفحه ٧٦ :
ورأوا سبي النساء
وقتل الأطفال واعتلوا في ذلك بقول الله تبارك وتعالى (لا تَذَرْ عَلَى
الْأَرْضِ
الصفحه ٧٩ : وجوه الشيعة واهل العلوم منهم والنظر والفقه وثبتوا على
إمامة موسى بن جعفر حتى رجع إلى مقالتهم عامة من
الصفحه ٨٥ : وهي أم اخويه اسحاق ومحمد ابني جعفر بن محمد عليهالسلام
ثم إن اصحاب «علي
بن موسى الرضا» عليهالسلام
الصفحه ٩٤ : ). فتفرقوا فلا يرجعون إلى
شيء وادعى هؤلاء النبوة عن ابي محمد فسميت (النميرية) (٢)
فلما توفي (علي بن
محمد بن
الصفحه ١٠٦ :
الأرض بعد موتها
كما بعث محمدا صلىاللهعليهوآله على حين فترة من الرسل فجدد ما درس من دين عيسى
الصفحه ١١٠ :
عنه وروي عنه أن رجلا من شيعته لقيه في الطريق فحاد عنه وترك السلام عليه فشكره
على ذلك وحمده وقال له لكن
الصفحه ١١٥ : علي بن الحسين عليهالسلام ـ تواريخه........................................ ٥٣
الواقفة على الحسين بن
الصفحه ٢٠ :
الامامة جارية في
عقبه ما اتصلت امور الله وأمره ونهيه ، فلم تزل هذه الفرقة ثابتة على إمامته على
ما
الصفحه ٢٦ :
انصار الحسين
وضعفهم. وكثرة أصحاب يزيد لعنة الله عليه حتى قتل وقتل أصحابه جميعا باطل غير واجب
لأن
الصفحه ٣٤ : لِلنَّاسِ
وَهُدىً) (٤ : ١٣٨) وادعى (بيان)
بعد وفاة ابي هاشم النبوة وكتب إلى ابي جعفر محمد بن علي بن الحسين
الصفحه ٤١ :
ذلك من الصناعات
المذمومة القذرة على قدر معاصيهم فيمتحنون في هذه الأجسام بالايمان بالأئمة والرسل
الصفحه ٤٧ : الايمان المعرفة لامامهم فقط فسموا (الخرمدينية) وإلى
أصلهم رجعت فرقة (الخرمية (٢))
(وفرقة) أقامت على
الصفحه ٤٨ :
أسلافها الأولى
سرا وكرهوا أن يشهدوا على أسلافهم بالكفر وهم مع ذلك يتولون أبا مسلم ويعظمونه وهم