الصفحه ٥٤ : صلىاللهعليهوآله وأوصى إليهم وجعلهم حججا على الناس وقواما بعده واحدا بعد
واحد فلم يثبتوا إمامة لأحد بعدهم
(وفرقة
الصفحه ٥٧ : ) وهم
الذين دعوا الناس إلى ولاية علي عليهالسلام ثم خلطوها بولاية أبي بكر وعمر فهم عند العامة أفضل هذه
الصفحه ٦٤ : وقالوا كذبنا ولم يكن إماما لأن الامام لا يكذب ولا
يقول ما لا يكون وحكموا على جعفر (٢) أنه قال أن الله
الصفحه ٦٥ : الشيء على ما قالوه
قالوا لهم : ألم نعلمكم أن هذا يكون فنحن نعلم (٢) من قبل الله عزوجل ما علمته الأنبيا
الصفحه ٦٧ : جعفر بن محمد ابنه (اسماعيل بن جعفر (٢)) وانكرت موت إسماعيل في حياة ابيه وقالوا كان ذلك على جهة
التلبيس
الصفحه ٧٧ :
ومسح التراب عن
وجهه ووضعه على صدره وقال سمعت ابي يقول إذا ولد لك ولد يشبهني فسمه باسمي فهو
شبيهي
الصفحه ٨٠ :
قطعت على وفاة
موسى بن جعفر وعلى إمامة علي ابنه بعده ولم تشك في امرها ولا ارتابت ومضت على
المنهاج
الصفحه ٩٧ : مقالة الواقفة على موسى بن جعفر ، وإذا قيل لهذه الفرقة ، ما الفرق بينكم
وبين الواقفة قالوا أن الواقفة
الصفحه ١٠١ : صفة من يصلح للشهادة على درهم فكيف يصلح لمقام النبي صلىاللهعليهوآله لأن الله عزوجل لم يحكم بقول
الصفحه ١١١ : تخفى على الناس ولادته ويخمل ذكره ولا يعرف إلا
أنه لا يقوم حتى يظهر ويعرف أنه إمام ابن إمام ووصي ابن وصي
الصفحه ١١٢ :
فهذا سبيل الامامة
والمنهاج الواضح اللاحب الذي لم تزل الشيعة الامامية الصحيحة التشيع عليه
وقالت
الصفحه ١٢٦ :
ابو العباس عبد الله بن محمد بن علي بن العباس ، السفاح (توفي
بالجدري شابا بسنة ١٣٦) ٤٨ و ٤٩ و ٥٠
الصفحه ٦ :
ثم خرجت فرقة ممن كان
مع علي عليهالسلام وخالفته بعد تحكيم الحكمين بينه وبين معاوية وأهل الشام
الصفحه ٣٩ : ابيه وجبيت إليه الأموال وتابعه على رأيه
ومذهبه بشر كثير وقالوا بنبوته ، فبعث به للمهدي فقتله في خلافته
الصفحه ٦٠ : هذه المسألة العام الماضي فقال له ان جوابنا ربما خرج على وجه التقية
فشكك في أمره وإمامته فلقي رجلا من