الصفحه ٤٢ : عليهماالسلام جعله قيمه ووصيه من بعده وعلمه اسم الله الأعظم ثم ترقى
إلى أن ادعى النبوة ثم ادعى الرسالة ثم ادعى
الصفحه ٤٥ :
وأبي الخطاب يصدان
الناس عن الحق وجعفر وابو الخطاب ملكان عظيمان عند الا له الأعظم إله السما
الصفحه ١٩ : إليه بعينه واسمه الموالي له ناج والمعادي له
كافر هالك والمتخذ دونه وليجة ضال مشرك ، وأن
الصفحه ٤ : التعارف أن الجن ترمي بني آدم بالسهام فتقتلهم ، فصار مع
ابي بكر السواد الأعظم والجمهور الأكثر فلبثوا معه
الصفحه ٦ : قال بامامته بعد النبي
صلىاللهعليهوآله
وهم السواد الأعظم وأهل الحشو وأتباع الملوك وأعوان كل من غلب
الصفحه ٦٢ : القائم المهدي اسمه اسمي واسم ابيه اسم أبي ، وكان
اخوه «ابراهيم (٢) بن عبد الله بن الحسن» خرج بالبصرة ودعا
الصفحه ٨٧ :
بطوس في دار حميد بن قحطبة الطائي وأمه أم ولد يقال لها شهد (٢) وقال بعضهم اسمها نجية (٣) وكان اكبر ولد
الصفحه ١٠٢ :
والفجور فكيف يحكم
له باثبات الامامة مع عظم فضلها وخطرها وحاجة الخلق إليها وإذ هي السبب الذي يعرف
الصفحه ٣١ : إلى (محمد بن علي بن عبد الله بن عباس
بن عبد المطلب) غلطوا في الاسم فاوصى علي بن محمد إلى ابنه (الحسن
الصفحه ٥٤ :
(وفرقة) قالت انقطعت
الامامة بعد الحسين إنما كانوا ثلاثة أئمة مسمين بأسمائهم استخلفهم رسول الله
الصفحه ٤٩ : » وأمه أم الفضل وقثم وعبيد الله وعبد الرحمن واسمها
لبابة بنت الحارث ابن حزن بن بجير بن الهزم بن رويبة بن
الصفحه ٣٤ : ) وقالوا أن أبا هاشم نبي بيانا عن الله عزوجل فبيان نبي وتأولوا في ذلك قول الله عزوجل : (هذا بَيانٌ
الصفحه ٦٣ :
فبرئت منه الشيعة
أصحاب «ابي عبد الله جعفر بن محمد» عليهماالسلام ورفضوه فزعم أنهم رافضة وأنه هو
الصفحه ٦٧ : (الناووسية) وسميت بذلك لرئيس
لهم من اهل البصرة يقال له فلان (١) بن فلان الناووس
(وفرقة) زعمت ان
الامام بعد
الصفحه ٩٣ : اسمها سمانة (٣)
وقد شذت «فرقة» من
القائلين بامامة «علي بن محمد» في حياته فقالت بنبوة رجل يقال له «محمد