الصفحه ٨٢ : يكذب مثله ولا يجوز التوطؤ عليه والموت حق والله عزوجل يفعل ما يشاء فوقفنا عند ذلك على إطلاق موته وعلى
الصفحه ٨٨ : فاستصبوه واستصغروه وقالوا : لا
يجوز الامام إلا بالغا ولو جاز أن يأمر الله عزوجل بطاعة غير بالغ لجاز أن يكلف
الصفحه ٩٤ :
«محمد بن موسى بن
الحسن بن الفرات (١)» فلما توفي قيل له في علته وقد كان اعتقل لسانه : لمن هذا
الأمر
الصفحه ١١٥ :
القائلون بامامة محمد بن عبد الله الخارج بالمدينة ـ المغيرية.............................. ٦٢
الرافضة
الصفحه ١١٦ :
تواريخ ابي عبد الله جعفر بن محمد عليهالسلام........................................... ٦٦
الصفحه ١٢٠ : الطوسي. ٩
ج
جابر بن عبد الله الأنصاري...................................................... ٣٥
الصفحه ١٣٢ : )........................................ ١٥
معمر (بن خيثم) «لعنه ابو عبد الله الصادق (ع) مع جماعة انظر
هامش ص ٤٣» ٤٤ و ٤٥ و ٤٦
المغيرة بن
الصفحه ١٢ :
عليه وآله : لم
يكن الله تبارك وتعالى ليجمع امتي على ضلال ولو كان اجتماع الناس عليه خطأ لكان فى
ذلك
الصفحه ٢٧ : المدينة ففارقهم وادعى
أنه نبي وأن محمد بن الحنفية هو الله عزوجل تعالى عن ذلك علوا كبيرا ـ وأن حمزة هو
الصفحه ٢٩ : (ع) بسيد الشعراء وهو ليس علويا ولا هاشميا وإنما السيد لقب له ، أكثر شعره
في أهل البيت عليهمالسلام
ولد سنة
الصفحه ٤٧ : صلىاللهعليهوآله العباس بن عبد المطلب رحمة الله عليه وتثبت على ولاية
__________________
(١) هو عبد الرحمن بن
الصفحه ٥٧ : فاطمه «ع» بترتم أمرنا بتركم الله انظر رجال الكشي وغيره :
الصفحه ٧١ : مرسلا ارسله جعفر بن محمد
ثم أنه صيره بعد ذلك حين حدث هذا الأمر من الملائكة لعن الله من يقول هذا ، ثم خرج
الصفحه ٨٠ : وأن فيه شبها من عيسى بن مريم صلى الله عليه وأنه لم يرجع ولكنه
يرجع في وقت قيامه فيملأ الأرض عدلا كما
الصفحه ٨٣ : موسى وظهوره فما يلزم الناس من حقوقه في
اموالهم وغير ذلك مما يتقربون به إلى الله عزوجل فالفرض عليهم