الصفحه ٤٨ : أبي طالب) فلما مات أوصى إلى ابنه (أبي هاشم عبد الله
بن محمد) فأوصى (ابو هاشم) إلى (محمد بن علي بن
الصفحه ٥٠ :
بأمان وهو صاحب
عبد الله بن المقفع الزنديق فقتل قتله المنصور فلما اطمأنت الخلافة للمنصور واستوى
الصفحه ٧٧ : وشبيه رسول الله صلىاللهعليهوآله وعلى (١) سنته ، فجعل هؤلاء الامامة في محمد بن جعفر وولده من بعده
وهذه
الصفحه ١٥ : ويردون أمرهم إلى الله عزوجل
واختلفوا في تحكيم
الحكمين :
فقالت (الخوارج)
الحكمان كافران وكفر علي
الصفحه ٣٠ :
ألا حي المقيم
بشعب رضوى
وأهد له بمنزله
السلاما (١)
أضر بمعشر
الصفحه ٣٨ : )
وهم أصحاب (أبي منصور (١)) وهو الذي ادعى أن الله عزوجل عرج به إليه فأدناه منه وكلمه ومسح يده على رأسه
الصفحه ٧٥ : بالله وضلوا ضلالا بعيدا وخسروا خسرانا مبينا ، وزعموا أن
جميع الأشياء التي فرضها الله تعالى على عباده
الصفحه ٩٩ :
معاشرته له في
حياته ولهم من بعد وفاته في اقتسام مواريثه قالوا : إنما ذلك بينهما في الظاهر
فأما في
الصفحه ١٠٠ : أيضا لأن محمدا توفي في
حياة ابيه وتوفي الحسن ولا عقب له وأنه كان مدعيا مبطلا ، والدليل على ذلك أن
الصفحه ١٠٤ :
وطلبناه بكل وجه
فلم نجده ولو جاز لنا أن نقول في مثل الحسن وقد توفي ولا ولد له أن له ولدا خفيا
لجاز
الصفحه ١٠٩ :
الآخر (١) الحجة ما دام أمر الله ونهيه قائمين في خلقه ولا يجوز أن
تكون الامامة في عقب من لم تثبت له
الصفحه ١١٢ : الفرقة
الثالثة عشرة مثل مقالة الفطحية الفقهاء منهم واهل الورع والعبادة مثل «عبد الله
بن بكير بن اعين
الصفحه ١٣٣ : ، عبد الله بن محمد
بن علي بن عبد الله بن العباس ، (توفي سنة ١٥٨). ٤٨
و ٤٩ و ٥٠ و ٥٢ و ٥٣ و ٦٢ و ٧٠
الصفحه ٣٧ : الله تعالى : (فِي أَيِّ صُورَةٍ ما شاءَ رَكَّبَكَ) (٨٢ : ٨) وقوله
تعالى : (وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي
الصفحه ٣٩ :
السلام يأتيه
بالوحي من عند الله عزوجل وأن الله بعث محمدا بالتنزيل وبعثه هو «يعني نفسه»
بالتأويل