الصفحه ١٢٦ :
ابو العباس عبد الله بن محمد بن علي بن العباس ، السفاح (توفي
بالجدري شابا بسنة ١٣٦) ٤٨ و ٤٩ و ٥٠
الصفحه ٦٨ :
لأن اباه أشار
إليه بالامامة بعده وقلدهم ذلك له وأخبرهم أنه صاحبه والامام لا يقول إلا الحق
فلما ظهر
الصفحه ٣٢ :
المهدي
«وفرقة» قالت :
أوصى (ابو هاشم عبد الله بن محمد بن الحنفية) إلى (عبد الله (١) بن معاوية بن عبد
الصفحه ٧٨ :
الله بن جعفر هي «الفطحية» وسموا بذلك لأن عبد الله كان أفطح الرأس وقال بعضهم كان
أفطح الرجلين وقال بعض
الصفحه ٢٥ :
من شهر رمضان
وإمامته ست سنين وخمسة اشهر وأمه فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليهم وأمها خديجة
بنت
الصفحه ٤٣ :
والمعاصي رجالا
وتأولوا على ما استحلوا قول الله عزوجل : (يُرِيدُ اللهُ أَنْ
يُخَفِّفَ عَنْكُمْ
الصفحه ٣٣ :
ابن معاوية) هو
صاحب اصفهان الذي قتله ابو مسلم في جيشه (١)
«وفرقة» قالت :
اوصى «عبد الله بن محمد
الصفحه ٥٢ :
(أبي هاشم (١) عبد الله بن محمد بن الحنفية) قالت أن الامام عالم يعلم كل
شيء وهو بمنزلة النبي
الصفحه ٦٤ : وقالوا كذبنا ولم يكن إماما لأن الامام لا يكذب ولا
يقول ما لا يكون وحكموا على جعفر (٢) أنه قال أن الله
الصفحه ٤٤ :
إلى نبوة (السري)
ورسالته وصلوا وصاموا وحجوا لجعفر بن محمد ولبوا له فقالوا لبيك يا جعفر لبيك
الصفحه ٦٠ : هذه المسألة العام الماضي فقال له ان جوابنا ربما خرج على وجه التقية
فشكك في أمره وإمامته فلقي رجلا من
الصفحه ٧٤ : ، واعتلوا في نسخ شريعة محمد صلىاللهعليهوآله وتبديلها بأخبار رووها عن ابي عبد الله جعفر بن محمد
الصفحه ١١ : تصلح لكل من كان قائما بالكتاب
والسنة لقول الله عزوجل (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ
عِنْدَ اللهِ أَتْقاكُمْ) (٤٩
الصفحه ٢٠ :
الامامة جارية في
عقبه ما اتصلت امور الله وأمره ونهيه ، فلم تزل هذه الفرقة ثابتة على إمامته على
ما
الصفحه ٣٥ :
«جابر بن (١) عبد الله الأنصاري» ثم إلى «جابر (٢) بن يزيد الجعفي» فخدعهم بذلك حتى ردهم عن جميع