الصفحه ٣٧ : يعمرها الناس فاذا تركوها وعمروا غيرها خربت
والثواب والعقاب على الأرواح دون الأجساد ، وتأولوا في ذلك قول
الصفحه ٧٨ : عامة الفطحية عن القول بامامته سوى قليل منهم إلى القول بامامة «موسى بن
جعفر» وقد كان رجع جماعة منهم في
الصفحه ٨ :
بعقولهم (١) ، وشذت طائفة من المعتزلة عن قول أسلافها فزعمت أن النبي صلىاللهعليهوآله نص على صفة
الصفحه ٦٣ :
قوله فقتله وصلبه وكان يدعي أنه يحي الموتى وقال بالتناسخ وكذلك قول أصحابه إلى
اليوم
وأما الفرقة
الأخرى
الصفحه ١٠٢ : قائما
معروفا مع ما كان من ابيه من الاشارة بالقول مما لا يجوز بطلان مثله فلا بد من
القول بامامته وأنه
الصفحه ١١٣ : ـ الجهمية ـ الغيلانية......................................................... ٦
الماصرية ـ الشكاك ـ قول
الصفحه ١١٥ : ........................................................................ ٤٤
قول جامع في أهل الغلو......................................................... ٤٦
المزدكية
الصفحه ١٤ : عليهالسلام وحاربه كان على خطأ وجب (٣) على الناس محاربتهم مع علي عليهالسلام
والدليل على ذلك
قول الله عزوجل
الصفحه ٢٢ : عليا عليهالسلام أمره بذلك فأخذه علي فسأله عن قوله هذا فاقر به فأمر بقتله
فصاح الناس إليه (١) : يا أمير
الصفحه ٢٣ : كيسان لأن صاحب شرطته المكنى بابي
عمرة كان اسمه كيسان وكان أفرط في القول والفعل والقتل من المختار جدا
الصفحه ٣٤ : ) وقالوا أن أبا هاشم نبي بيانا عن الله عزوجل فبيان نبي وتأولوا في ذلك قول الله عزوجل : (هذا بَيانٌ
الصفحه ٣٦ : تفرقت فرق (الخرمدينية (١))
ومنهم كان بدء الغلو فى القول حتى قالوا أن الأئمة آلهة وأنهم أنبياء وأنهم رسل
الصفحه ٤٠ : المشوهة الوحشة عشرة آلاف سنة ما بين
الفيل والجمل إلى البقة الصغيرة ، وتأولوا في ذلك قول الله عزوجل
الصفحه ٥٣ : على هذا القول ولكنهم كتموه عن الناس
وكان ذلك ذنبا منهم يتوب الله منه عليهم وليس هو بمخرجهم من الايمان
الصفحه ٥٧ :
والاختيار والقول
بآرائهم ، وهذا قول «الزيدية» الأقوياء منهم والضعفاء
فأما الضعفاء منهم
فسموا