الصفحه ٢٥ : القول بامامة اخيه الحسين عليهماالسلام فلم تزل على ذلك حتى قتل في أيام يزيد بن معاوية لعنة الله
عليه
الصفحه ٢٦ : وبقي سائر أصحاب الحسين على القول الأول بامامته حتى مضى
ثم افترقوا بعده
ثلاث فرق : (ففرقة) قالت بامامة
الصفحه ٣٠ :
وأندية تحدثه
كراما
وقد روى قوم أن
السيد ابن محمد رجع عن قوله هذا وقال بامامة جعفر ابن محمد
الصفحه ٣١ :
هذه الفرقة «الهاشمية»
بابي هاشم
وقالت «فرقة» مثل
قول الكيسانية في أبيه بانه المهدي وأنه حي لم
الصفحه ٣٣ : محمد بن الحنفية (٣)» اوصى إلى (محمد بن علي بن العباس) فرجع جل أصحاب «عبد
الله بن معاوية» إلى القول
الصفحه ٣٩ : صلىاللهعليهوآله ويزعمون أن أرواحهم فيهم ويتأولون في ذلك قول علي بن ابي
طالب عليهالسلام وقد روي أيضا عن النبي
الصفحه ٤٣ :
والمعاصي رجالا
وتأولوا على ما استحلوا قول الله عزوجل : (يُرِيدُ اللهُ أَنْ
يُخَفِّفَ عَنْكُمْ
الصفحه ٤٨ :
الذين غلوا فى القول فى العباس وولده
(وفرقة) منهم قالت أن (محمد بن الحنفية)
كان الامام بعد أبيه (علي بن
الصفحه ٥٢ : ، وأعلنوا القول بذلك
ودعوا إليه فبلغ قولهم المنصور فأخذ منهم جماعة فأقروا بذلك
__________________
(١) هو
الصفحه ٦٢ : ،
وكان «المغيرة بن سعيد» قال بهذا القول لما توفي «ابو جعفر محمد بن علي» وأظهر
المقالة بذلك
الصفحه ٦٤ : لا يظهرون معهما من أئمتهم على كذب ابدا وهما القول بالبداء (٤) واجازة
__________________
(١) لم
الصفحه ٦٥ : ء إلا أن تتقوا منهم تقاة) ومثله قصة عمار التي نزل فيها قوله تعالى إلا من
أكره وقلبه مطمئن بالايمان
الصفحه ٦٩ :
الحنفية حق مع علي
بن الحسين ، وأصحاب هذا القول يسمون «المباركية» برئيس لهم كان يسمى «المبارك»
مولى
الصفحه ٧٢ : ) ص ١١٠ [للمؤرخين في سبب تسميتهم بهذا قولان احدهما أن رجلا
من ناحية خوزستان قدم سواد الكوفة فأظهر الزهد
الصفحه ٧٣ :
ابي طالب واعتلوا
في ذلك بقول رسول الله صلىاللهعليهوآله (من كنت مولاه
فعلي مولاه) وأن هذا القول