الصفحه ٢٤ : الشجا والأذى من أهل دعوته حتى توفي عليهالسلام في آخر صفر سنة سبع واربعين وهو ابن خمس واربعين سنة وستة
الصفحه ٣٧ :
وتخرب اذ هي
مساكنهم فتتلاشى الأبدان وتفنى وترجع الروح فى قالب آخر منعم او معذب وهذا معنى
الرجعة
الصفحه ٥٨ : عند خروجه وقبل
ذلك إذ كان مجانبا لمعاوية ويزيد ابن معاوية حتى قتل ، ثم (زيد بن علي بن الحسين)
المقتول
الصفحه ٦٤ :
بل بدا لله في دفع القتل عنه إذ كتب عليه مرتين فسأل الله أبوه سلام الله عليه
دفعه عنه فدفعه الله
الصفحه ٦٧ : والبر به وكان يظن قوم من الشيعة في حياة ابيه أنه القائم بعده
والخليفة له اذ كان اكبر اخوته سنا ولميل
الصفحه ٧٥ : الهلاك والشقاء وهي جزء من
العقاب الأدنى عذب الله به قوما إذ لم يعرفوا الحق ولم يقولوا به ، وهذا أيضا مذهب
الصفحه ٨٧ : الصحيح نجمة اذ لم يعرف هذا الاسم لها
(٤) قال الشيخ المفيد
فى الارشاد أنه كان كريما جليلا ورعا وكان ابو
الصفحه ٩٠ :
القياس وإنما صاروا إلى هذه المقالة لضيق الأمر عليهم في علم الامام وكيفية تعليمه
إذ ليس هو ببالغ عندهم
الصفحه ٩٧ : لا شك في موته ولا ولد له ولا خلف ولا اوصى إذ لا وصية له ولا وصي
وأنه قد عاش بعد الموت وقد روينا أن
الصفحه ١٠٢ : لم يبق إلا التعلل بامامة «ابي
جعفر محمد بن علي» اخيهما إذ لم يظهر منه إلا الصلاح والعفاف وإن له عقبا
الصفحه ١٠٦ : يقيم إماما ولا يجوز له أن يوصي إلى ابيه
إذ إمامة ابيه ثابتة عن جده ولا يجوز أيضا أن يأمر مع ابيه وينهى
الصفحه ١١٠ : بذلك إذ هو عليهالسلام مغمود (٢) خائف مستور بستر الله تعالى وليس علينا البحث عن أمره بل
البحث عن ذلك