الصفحه ١١٣ : ........................................................... ب
أول اختلاف وقع في الأمة والامامة................................................. ٢
إختلاف الناس بعد
الصفحه ١١ : ولم يضع عندهم علمه فيكلفهم المحال ،
وقالوا في عقد
المسلمين الامامة لأبي بكر أنهم قد أصابوا (٢) في
الصفحه ٣٥ : يسلم عند وفاته إلى رجل من بني هاشم من ولد علي بن ابي طالب عليهالسلام فيموت حينئذ
(وفرقة) قالت أن
الصفحه ١٢٠ : .................................................... ١٤
و ١٦
أبو بكر الخليفة...................... ٣
و ٤ و ٨ و ٩ و ١١ و ٢٠ و ٢٢ و ٤٨ و ٥٧
بكر بن أخت
الصفحه ١٢٧ : الجراح (عامر بن عبد الله بن الجراح بن هلال الفهري
القرشي ، توفي سنة ١٨)... ٣
أم عثمان بنت ابي جدير
الصفحه ٤٠ : يكون لمواكب (١) الملوك والخلفاء على قدر أديانهم وطاعتهم لأئمتهم فيحسن
إليها في علفها وإمساكها وتجليلها
الصفحه ٧٧ : ويميل إلى مذهب المرجئة وادعى بعد ابيه الامامة واحتج بأنه اكبر
اخوته الباقين فاتبعه على قوله جماعة الخ
الصفحه ١٠٦ : جعفر محمد بن علي الميت في حياة ابيه كان الامام بوصية من ابيه
إليه واشارته ودلالته ونصه على اسمه وعينه
الصفحه ١٠١ : له فعلمنا أن محمدا كان
الامام قد صحت الاشارة من ابيه إليه والحسن قد توفي ولا عقب له ولا يجوز أن يموت
الصفحه ٦٢ : الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب» الخارج بالمدينة المقتول بها
وزعموا أنه القائم وأنه الامام المهدي وأنه
الصفحه ١٠٧ : حدث بأبيه حدث الموت يؤدي ذلك كله إلى اخيه جعفر ولم يطلع على ذلك احدا غير
ابيه وإنما فعل ذلك لتقل
الصفحه ٧١ :
جعفر بن محمد
وخرجوا من المسجد لم يرهم احد ولم يجرح منهم احد واقبل القوم يقتل بعضهم بعضا على
أنهم
الصفحه ١٠٣ : وقد عرف في حياة ابيه ونص
عليه ولا عقب لابيه غيره فهو الامام لا شك فيه
وقالت الفرقة
السابعة : بل ولد
الصفحه ٤٣ : الرسول النبي الامام فليصنع ما أحب
«وفرقة» قالت «بزيع
(١)» نبي رسول مثل «أبي الخطاب» أرسله جعفر بن محمد
الصفحه ٢١ : وأن
الأمة كفرت وضلت في تركها بيعته وجعلوا الامامة بعده فى الحسن بن علي عليهماالسلام
ثم فى الحسين