الصفحه ٢٧ : كان محمد ينسب تفرق أصحابه
فصاروا ثلاث فرق :
«فرقة» قالت أن
محمد بن الحنفية هو المهدي سماه علي
الصفحه ٤٣ :
والمعاصي رجالا
وتأولوا على ما استحلوا قول الله عزوجل : (يُرِيدُ اللهُ أَنْ
يُخَفِّفَ عَنْكُمْ
الصفحه ٥٤ : ) قالت أن
الامامة صارت بعد مضي الحسين في ولد الحسن والحسين فهي فيهم خاصة دون سائر ولد علي
بن أبي طالب وهم
الصفحه ٥٦ :
احد منهم ان يتعلم
من احد منهم ولا من غيرهم ، العلم ينبت في صدورهم كما ينبت الزرع المطر فالله عزوجل
الصفحه ٧١ : كلهم منهم ولم يجدوا من اصحاب ابى الخطاب قتيلا ولا
جريحا ، وهؤلاء هم الذين قالوا أن أبا الخطاب كان نبيا
الصفحه ٧٩ : إمامة عبد
الله ثم إمامة موسى بعده فأجازوها في اخوين بعد أن لم يجز ذلك عندهم منهم (عبد
الله بن بكير بن
الصفحه ٩٤ : من بعدك فقال : لأحمد ، فلم يدروا من هو فافترقوا ثلاث فرق «فرقة» قالت :
أنه «احمد» ابنه و (فرقة) قالت
الصفحه ١٠٨ :
علي عليهالسلام تقولا شديدا تكفره وتكفر من قال بامامته وتغلو في القول في
جعفر وتدعي أنه القائم
الصفحه ١١٠ : حقنهما وصيانتهما ولا يجوز لنا ولا لأحد من
المؤمنين أن يختاروا إماما برأي واختيار وإنما يقيمه الله لنا
الصفحه ٦ : أعني الذين التقوا
مع معاوية فسموا جميعا «المرجئة» لأنهم توالوا المختلفين جميعا وزعموا أن أهل
القبلة
الصفحه ٢٠ : هاشميين
(وفرقة) قالت أن
عليا كان أولى الناس بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله بالناس لفضله وسابقته وعلمه
الصفحه ٤٠ : لا يقدر أن يلج في سم الخياط وقول
الله لا يكذب ولا بد من أن يكون ذلك ولا يتهيأ إلا بنقصان خلقه وتصغيره
الصفحه ٤٨ :
أسلافها الأولى
سرا وكرهوا أن يشهدوا على أسلافهم بالكفر وهم مع ذلك يتولون أبا مسلم ويعظمونه وهم
الصفحه ٥٣ : وكيف شاء وذلك له يفعل ما شاء بخلقه لا يسأل عما يفعل ، فثبتوا
على ذلك إلى اليوم وادعوا أن أسلافهم مضوا
الصفحه ٨٤ :
دماءهم واموالهم
وزعموا أن الفرض من الله عليهم إقامة الصلوات الخمس وصوم شهر رمضان وانكروا الزكاة