الصفحه ٨ :
بعقولهم (١) ، وشذت طائفة من المعتزلة عن قول أسلافها فزعمت أن النبي صلىاللهعليهوآله نص على صفة
الصفحه ٦٠ :
(عمر بن رياح) (١) زعم أنه سأل أبا جعفر عليهالسلام عن مسألة فأجابه فيها بجواب ثم عاد إليه في عام
الصفحه ٣١ :
هذه الفرقة «الهاشمية»
بابي هاشم
وقالت «فرقة» مثل
قول الكيسانية في أبيه بانه المهدي وأنه حي لم
الصفحه ٣٩ : وصلبه بعد أن أقر
بذلك وأخذ منه مالا عظيما وطلب أصحابه طلبا شديدا وظفر بجماعة منهم فقتلهم وصلبهم
فهؤلا
الصفحه ٣ : وتأولت فيه أن النبي صلىاللهعليهوآله لم ينص على خليفة بعينه وأنه جعل الأمر إلى الأمة تختار
لانفسها من
الصفحه ١٥ : الهذيل العلاف (٤)» وبقية المرجئة أنا نعلم أن احدهما مصيب والآخر مخطئ (٥) فنحن نتولى كل واحد منهم على
الصفحه ٢٢ :
الله عزوجل ورسوله عليهالسلام فصاروا فرقا ثلاثة : «فرقة» منهم قالت أن عليا لم يقتل ولم
يمت ولا
الصفحه ٣٦ : تفرقت فرق (الخرمدينية (١))
ومنهم كان بدء الغلو فى القول حتى قالوا أن الأئمة آلهة وأنهم أنبياء وأنهم رسل
الصفحه ٤٤ : ) يدعو إلى (معمر) وقال انه الله عزوجل وصلى له وصام وأحل الشهوات كلها ما حل منها وما حرم وليس
عنده شي
الصفحه ٧٧ : : الامامة بعد جعفر في ابنه عبد الله بن جعفر الأفطح (٤) وذلك أنه كان عند مضي جعفر أكبر ولده سنا وجلس مجلس
الصفحه ٨٩ :
فقال بعضهم : لا
يجوز أن يكون علمه من قبل ابيه لأن اباه حمل إلى خراسان وابو جعفر ابن اربع سنين
الصفحه ٩٠ :
ابدا ولا يعقل أن يعلم ذلك إلا بالتوقيف والتعليم فقد بطل أن يعلم شيئا من ذلك
بالالهام والتوفيق لكن نقول
الصفحه ٤ :
آخرون قتله الجن
فاحتجوا بالشعر المعروف وفي روايتهم أن الجن قالت
قد قتلنا سيد
الخزرج سعد بن
الصفحه ٧ : الناس أن يجتهدوا آراءهم في نصب الامام وجميع حوادث الدين
والدنيا إلى اجتهاد الرأي ، وقال بعضهم : الرأي
الصفحه ٢٦ : محمد بن الحنفية وزعمت أنه لم يبق بعد الحسن
والحسين أحد أقرب إلى أمير المؤمنين عليهالسلام من محمد بن