الصفحه ٤٥ : لا إله غيره (٢) ، فقالوا أن محمدا صلىاللهعليهوآله كان يوم قال هذا عبدا رسولا ارسله (ابو طالب) وكان
الصفحه ١٠٢ :
والفجور فكيف يحكم
له باثبات الامامة مع عظم فضلها وخطرها وحاجة الخلق إليها وإذ هي السبب الذي يعرف
الصفحه ٥٥ :
(فضيل (١) بن الزبير الرسان) و (زياد بن المنذر) وهو الذي يسمى أبا
الجارود ولقبه سرحوبا (محمد بن علي
الصفحه ١٢ : فقال «عمرو بن عبيد (٢)» ومن قال بقوله أن عليا عليهالسلام كان اولى بالحق من غيره ، وقال (ضرار بن عمرو
الصفحه ١٨ : صلىاللهعليهوآله افترقت فرقة الشيعة ثلاث فرق : (فرقة) منهم قالت أن عليا عليهالسلام إمام مفترض الطاعة بعد رسول الله
الصفحه ٥٠ : العباس العهد
بعد المنصور فقالوا : من قبل أمر أمير المؤمنين المنصور لنا بذلك وهو الامام الذي
قد افترض الله
الصفحه ٣٤ : ) وقالوا أن أبا هاشم نبي بيانا عن الله عزوجل فبيان نبي وتأولوا في ذلك قول الله عزوجل : (هذا بَيانٌ
الصفحه ٦٦ : قالت لهم أئمتهم إنما
أجبنا بهذا للتقية ولنا أن نجيب بما احببنا وكيف شئنا لأن ذلك إلينا ونحن نعلم بما
الصفحه ٥١ : وارد بن معديكرب بن
الوازع بن ذي عيش بن وتج بن وصاه بن عبد الله بن سميع بن الحرث بن زيد بن الغوث بن
سعد
الصفحه ٦٧ :
«ففرقة» منها قالت
أن جعفر بن محمد حي لم يمت ولا يموت حتى يظهر ويلي أمر الناس وأنه هو المهدي
الصفحه ١٠٠ :
عليهالسلام وقالت أن جعفرا اوصى ابوه إليه لا الحسن
وقالت الفرقة
الرابعة : أن الامام بعد الحسن
الصفحه ٧٦ : مِنَ الْكافِرِينَ دَيَّاراً) (٧١ : ٢٦) ،
وزعموا أنه يجب عليهم أن يبدءوا بقتل من قال بالامامة ممن ليس
الصفحه ٧٣ : في حياته فصارت في (اسماعيل بن جعفر) كما انقطعت الرسالة عن محمد صلىاللهعليهوآله في حياته ثم ان الله
الصفحه ١٠١ :
المتوفى في حياة
ابيه وزعمت أن الحسن وجعفرا ادعيا ما لم يكن لهما وأن اباهما لم يشر إليهما بشيء
من
الصفحه ١٠٣ :
وزعموا أنه مستور
لا يرى خائف من جعفر وغيره من اعدائه وأنها احدى (١) غيباته وأنه هو الامام القائم