الصفحه ٦١ : نفر يسير
وبقي سائر أصحاب
أبي جعفر عليهالسلام على القول بامامته حتى توفي وذلك في ذي الحجة سنة اربع
الصفحه ٢٤ :
عليهالسلام وهو الذي حمله على الطلب بدم الحسين بن علي عليهالسلام ودله على قتلته وكان صاحب سره
الصفحه ٢٩ :
أصحابه ويزعمون أن
محمد بن الحنفية يظهر بنفسه بعد الاستتار عن خلقه ينزل إلى الدنيا ويكون أمير
الصفحه ٨٧ : (٤))
__________________
(١) ولد عليهالسلام
بالمدينة يوم الجمعة او يوم الخميس حادي عشر ذي القعدة او حادي عشر ذي الحجة او
حادي عشر
الصفحه ١٠٩ :
الآخر (١) الحجة ما دام أمر الله ونهيه قائمين في خلقه ولا يجوز أن
تكون الامامة في عقب من لم تثبت له
الصفحه ١٦ : » و «ابراهيم النظام» و «بشر بن المعتمر»
أن عليا عليهالسلام كان مصيبا في تحكيمه لما أبى أصحابه إلا التحكيم
الصفحه ٤٧ :
«أبي مسلم (١)» قالوا بامامته وادعوا أنه حي لم يمت وقالوا بالاباحات
وترك جميع الفرائض وجعلوا
الصفحه ٢٥ : قتله عبيد الله بن زياد الذي يقال له ابن ابي سفيان وهو ابن مرجانة وكان عامل
يزيد بن معاوية على العراقين
الصفحه ١٠٦ : ودين
الأنبياء قبله صلى الله عليهم فكذلك يبعث القائم إذا شاء جل وعز ، والحجة (١) علينا أن يبعث القائم
الصفحه ٦٣ : الذي سماهم بهذا الاسم ،
ونصب بعض اصحاب المغيرة المغيرة إماما وزعم أن الحسين بن علي أوصى إليه ثم أوصى
الصفحه ٨٣ : (١)» مولى بني اسد من اهل الكوفة قالت أن «موسى بن جعفر» لم
يمت ولم يحبس وأنه حي غائب وأنه القائم المهدي وأنه
الصفحه ٣٥ : المهدي الذي بشر به النبي صلىاللهعليهوآله أنه يملك الأرض ويملأها قسطا وعدلا بعد ما ملئت ظلما وجورا
ثم
الصفحه ١٩ : غدير خم وغيره وأعلمهم أن منزلته منزلة هارون من موسى صلى الله
عليهما إلا أنه لا نبي بعده فهذا دليل
الصفحه ٣٣ :
ابن معاوية) هو
صاحب اصفهان الذي قتله ابو مسلم في جيشه (١)
«وفرقة» قالت :
اوصى «عبد الله بن محمد
الصفحه ٣٨ : )
وهم أصحاب (أبي منصور (١)) وهو الذي ادعى أن الله عزوجل عرج به إليه فأدناه منه وكلمه ومسح يده على رأسه