الصفحه ٨٥ : رواية اخرى أنه دفن بقيوده وانه أوصى بذلك فكانت إمامته خمسا وثلاثين سنة
وشهورا وأمه أم ولد يقال لها حميدة
الصفحه ٣٢ : وهو
يومئذ غلام صغير فدفع الوصية إلى «صالح بن مدرك» وأمره أن يحفظها حتى يبلغ (عبد
الله بن معاوية
الصفحه ٧٨ : الرواة نسبوا إلى رئيس لهم من أهل الكوفة يقال له عبد الله
بن فطيح (١) ومال إلى هذه الفرقة جل مشايخ الشيعة
الصفحه ٨٦ : واربعون واشهر
على اختلاف الروايات في ذلك كله
الصفحه ٨٨ :
ورجعت الأخرى إلى
القول بالوقف أن أبا الحسن الرضا عليهالسلام
توفي وابنه (محمد) ابن سبع سنين
الصفحه ١١٣ :
(فهرس الكتاب)
صفحة مقدمة الكتاب
الصفحه ٩ : كل من قام بها إذا
كان عالما بالكتاب والسنة وأنه لا تثبت الامامة إلا باجماع (٣) الأمة كلها
الصفحه ٣٠ :
وأندية تحدثه
كراما
وقد روى قوم أن
السيد ابن محمد رجع عن قوله هذا وقال بامامة جعفر ابن محمد
الصفحه ٧٥ : بالله وضلوا ضلالا بعيدا وخسروا خسرانا مبينا ، وزعموا أن
جميع الأشياء التي فرضها الله تعالى على عباده
الصفحه ١ :
«الفات نظر»
ليعلم القارئ
الكريم أن التعليقات الموقعة بتوقيع (ر) على هذه المقدمة هي من رشحات قلم
الصفحه ١٢٦ : بن ابي طالب...... ٣٢ و ٣٣ و ٣٤ و ٣٥ و ٣٩
عبد الله بن المقفع الزنديق (من أئمة الكتاب اتهم بالزندقة
الصفحه ٢٣ : يراه ، وروى بعضهم أنه سمي بكيسان مولى علي بن
ابي طالب
__________________
(١) الذي انعقد عليه
اتفاق
الصفحه ٦٢ : قتل (١) وقالوا أنه حي لم يمت مقيم بجبل يقال له العلمية وهو الجبل
الذي في طريق مكة ونجد الحاجز عن يسار
الصفحه ٦٨ : الذي سأل الامام أبا الحسن موسى بن جعفر عليهالسلام
أن يأذن له في الخروج إلى العراق وأن يرضى عنه ويوصيه
الصفحه ٦٥ : كان ويكون والاخبار بما يكون في غد وقالوا
لشيعتهم أنه سيكون في غد وفي غابر الأيام كذا وكذا فان جاء ذلك