الصفحه ٥٥ : سنا
(وقال بعضهم) من
ادعى ان من كان منهم فى المهد والخرق ليس علمه مثل علم رسول الله
الصفحه ٥٨ : (١) ابى الأسود)
وأما (الزيدية)
الذين يدعون (الحسينية) فانهم يقولون من دعا إلى الله عزوجل من آل محمد فهو
الصفحه ٨١ :
مريم وأنه يقتل في
يدي ولد العباس فقد قتل
وانكر بعضهم قتله
وقالوا : مات ورفعه الله إليه وأنه يرده
الصفحه ١١١ : ، فكيف يجوز
في زماننا هذا مع شدة الطلب وجور السلطان وقلة رعايته لحقوق امثالهم مع ما لقي عليهالسلام من
الصفحه ٢٦ :
انصار الحسين
وضعفهم. وكثرة أصحاب يزيد لعنة الله عليه حتى قتل وقتل أصحابه جميعا باطل غير واجب
لأن
الصفحه ١١٥ : ........................................................................ ٤٤
قول جامع في أهل الغلو......................................................... ٤٦
المزدكية
الصفحه ٤ : عباده
ورميناه بسهمين
فلم نخطي فؤاده
وهذا قول فيه بعد
النظر الخ لأنه ليس في
الصفحه ٨٢ : واقفة قد وقفت عليه وهذا اللقب لأصحاب موسى خاصة
وقالت فرقة منهم لا ندري أهو حي أم ميت لأنا قد روينا فيه
الصفحه ١٣٢ : الرحمن بن مسلم (قتله المنصور سنة ١٣٧) ٣٣ و ٣٤ و ٤٧ و ٤٨ و ٤٩ و ٥٠ و ٥٢
مسيلمة المتنبّئ (قتل في واقعة
الصفحه ١١٦ :
تواريخ ابي عبد الله جعفر بن محمد عليهالسلام........................................... ٦٦
الصفحه ١٢٠ : الطوسي. ٩
ج
جابر بن عبد الله الأنصاري...................................................... ٣٥
الصفحه ٤٩ : وهو عامر بن سعد بن الخزرج بن تيم الله بن النمر بن قاسط ، ثم عقدها بعد
العباس «لعبد الله بن العباس
الصفحه ١٣٣ : ، عبد الله بن محمد
بن علي بن عبد الله بن العباس ، (توفي سنة ١٥٨). ٤٨
و ٤٩ و ٥٠ و ٥٢ و ٥٣ و ٦٢ و ٧٠
الصفحه ١١٤ : بامامة عبد الله بن معاوية ـ الحارثية......................................... ٣٢
القائلون بامامة محمد
الصفحه ١٢ :
عليه وآله : لم
يكن الله تبارك وتعالى ليجمع امتي على ضلال ولو كان اجتماع الناس عليه خطأ لكان فى
ذلك