الصفحه ٨٩ :
واشهر ومن كان في هذه السن فليس في حد من يستفرغ تعليم معرفة دقيق الدين وجليله
ولكن الله عزوجل علمه ذلك
الصفحه ٢ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
(اما بعد) فان فرق
الامة كلها المتشيعة وغيرها اختلفت في الامامة في كل
الصفحه ١٠٥ : وقت
والله عزوجل يفعل ما يشاء وليس في قولنا هذا بطلان الامامة وهذا جائز
أيضا من وجه آخر كما جاز أن لا
الصفحه ٢٢ :
الله عزوجل ورسوله عليهالسلام فصاروا فرقا ثلاثة : «فرقة» منهم قالت أن عليا لم يقتل ولم
يمت ولا
الصفحه ١٠٦ : ودين
الأنبياء قبله صلى الله عليهم فكذلك يبعث القائم إذا شاء جل وعز ، والحجة (١) علينا أن يبعث القائم
الصفحه ٥٣ : وكيف شاء وذلك له يفعل ما شاء بخلقه لا يسأل عما يفعل ، فثبتوا
على ذلك إلى اليوم وادعوا أن أسلافهم مضوا
الصفحه ٥ : سعد بن أبي وقاص وعبد الله بن عمر بن الخطاب ومحمد بن
مسلمة الأنصاري واسامة بن زيد ابن حارثة الكلبي مولى
الصفحه ٦٦ :
ترد في يوم واحد
ولا في شهر واحد بل في سنين متباعدة وأشهر متباينة وأوقات متفرقة فوقع في أيديهم
فى
الصفحه ٢٨ : بن
علي بن الحسين اوصى إليه ، وأخذه خالد بن عبد الله القسري هو وخمسة عشر رجلا من
أصحابه فشدهم باطنان
الصفحه ٨٧ : ء وعن حمد الله المستوفي في
نزهة القلوب وغير هؤلاء ولما خرج مع بعض اقربائه من المدينة قاصدا اخاه الرضا
الصفحه ٤٠ : المشوهة الوحشة عشرة آلاف سنة ما بين
الفيل والجمل إلى البقة الصغيرة ، وتأولوا في ذلك قول الله عزوجل
الصفحه ٤١ : ولا نؤمن بالرجعة ولا نكذب بها وان شاء
الله تعالى أن يفعل فعل
وقالت «الكيسانية»
يرجع الناس في أجسامهم
الصفحه ٢١ :
وخرجت من هذه الفرقة (فرقة) قالت أن
عليا عليهالسلام
أفضل الناس لقرابته من رسول الله
الصفحه ٥٤ : من الله عزوجل على أهل بيته وسائر الناس كلهم فمن تخلف عنه في قيامه
ودعائه إلى نفسه من جميع الخلق فهو
الصفحه ٩٤ :
«محمد بن موسى بن
الحسن بن الفرات (١)» فلما توفي قيل له في علته وقد كان اعتقل لسانه : لمن هذا
الأمر