الصفحه ٣٢ :
«الحسن» مات ولم
يوص إلى أحد ولا وصى بعده ولا إمام حتى يرجع «محمد بن الحنفية» فيكون هو القائم
الصفحه ٣٨ :
عليه وآله ، (وَلا تَحَاضُّونَ عَلى طَعامِ
الْمِسْكِينِ) (٨٩ : ١٨) وهو
الامام ، (وَتَأْكُلُونَ
الصفحه ٤٣ : الرسول النبي الامام فليصنع ما أحب
«وفرقة» قالت «بزيع
(١)» نبي رسول مثل «أبي الخطاب» أرسله جعفر بن محمد
الصفحه ٢٩ :
أصحابه ويزعمون أن
محمد بن الحنفية يظهر بنفسه بعد الاستتار عن خلقه ينزل إلى الدنيا ويكون أمير
الصفحه ٦٠ : أصحاب أبي جعفر يقال له (محمد بن قيس) فقال له
اني سألت أبا جعفر عن مسألة فأجابني فيها بجواب ثم سألته عنها
الصفحه ٧ : الثوري) و (شريك بن عبد الله) و (ابن ابي ليلى) و
(محمد بن ادريس الشافعي) و (مالك بن أنس) ونظراؤهم من أهل
الصفحه ٧٨ : وفقهائها ولم يشكوا
في أن الامامة في «عبد الله بن جعفر» وفي ولده من بعده فمات عبد الله ولم يخلف
ذكرا فرجع
الصفحه ٢٨ : فلعنه ابو جعفر محمد بن علي بن الحسين عليهالسلام وبرئ منه وكذبه وبرئت منه الشيعة فاتبعه على رأيه رجلان
الصفحه ٤٧ :
مسلم الخراساني مؤسس الدولة العباسية ، ارسله ابراهيم ابن الامام محمد من بني
العباس إلى خراسان داعية
الصفحه ٤٩ : (٢) الحارث بن عمرو بن معاوية بن الحارث بن معاوية بن كندة ،
ثم عقدها بعده «لابراهيم بن محمد الامام» وأمه أم
الصفحه ٦٧ :
«ففرقة» منها قالت
أن جعفر بن محمد حي لم يمت ولا يموت حتى يظهر ويلي أمر الناس وأنه هو المهدي
الصفحه ٨٨ :
ورجعت الأخرى إلى
القول بالوقف أن أبا الحسن الرضا عليهالسلام
توفي وابنه (محمد) ابن سبع سنين
الصفحه ٩٦ : الامام بعد الحسن
ابنه محمد وهو المنتظر غير أنه قد مات وسيحيى ويقوم بالسيف فيملأ الأرض قسطا وعدلا
كما ملئت
الصفحه ١٩ : واستحفظه إياه ولذا استحق
الامامة ومقام النبي صلىاللهعليهوآله لعصمته وطهارة مولده وسابقته (٢) وعلمه
الصفحه ٥٢ :
(أبي هاشم (١) عبد الله بن محمد بن الحنفية) قالت أن الامام عالم يعلم كل
شيء وهو بمنزلة النبي