الصفحه ٥٩ : ظواهر الكتاب أقوال : ١. الحجية مطلقا وهو الأشهر ؛ ٢. الحجية بالنسبة
إلى من قصد إفهامه لجريان الأصل
الصفحه ٣٧ : وتمامه من
المنزل للاعجاز فلا مانع من العرض عليه مضافا إلى اختصاص ذلك بآيات الأحكام فلا
يعارض ما ورد في
الصفحه ١٨ : (الملعون
بلسان صادق آل محمّد عليهمالسلام)
ضمّه إليها أبو الفضل وأكمله بروايات من عنده.
ج) تفسير العياشي
الصفحه ٣١ :
«حسبنا كتاب الله»
الظاهر أنّه كان هناك كتاب مدوّن عند الناس وبأيديهم. (١)
ومنها
: بعد اشتمال
الصفحه ٢٢ :
المؤلف ـ قدسسره
ـ إلى تلك الطائفة من روايات التحريف مرة أخرى ويذكر جوابا آخر.
(٣). لم نجده في نهج
الصفحه ٤٨ : » [خ ـ ميمى ماد] يعني محمّد (ص) يكون
سيدا ويكون من آله اثنا عشر رجلا أئمة وسادة يقتدى بهم واسماؤهم : تقوبيت
الصفحه ٤٩ :
ومنها
: في كتاب زبور
داود ، عبّر عن النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ [بلفظ] «ماح ماح» وعن علي
الصفحه ٤٧ :
مناقب علي والأئمة
عليهمالسلام. (١)
ومنها
: في صحيفة شيث ،
كما في الإقبال (٢) في خبر يوم
الصفحه ٥٠ :
[الدليل الثاني]
الروايات الدالّة على عدد آي القرآن
منها : ما نقله
السيّاري أحمد بن محمّد عن علي
الصفحه ٣٩ : أن يقع
في كتابنا. (١)
وفيه المنع صغرويا
وكبرويا. (٢)
__________________
(١). الدليل مركب من
الصفحه ٥١ : في تغيير بعض الآيات والسور بإحدى الصور المغيّرة]
ومنها
: ما رواه العياشي
عن محمّد بن سليمان الديلمي
الصفحه ٢١ :
في
مجمع البيان : «الصحيح من
مذهب أصحابنا خلافه». (١) وكذا السيّد المرتضى فإنّه أصرّ غاية الإصرار
الصفحه ٢٤ : المصحف
الموجود ، وكان مشتملا على زيادات ليست في المصحف الذي بأيدينا ، وقد أتى به إلى
القوم فلم يقبلوا منه
الصفحه ٤٠ : أقاموا حروفه كما في الرواية التي تقدمت (الباقر (ع) في
رسالته إلى سعد الخير : «وكان من نبذهم الكتاب أن
الصفحه ٢٥ :
__________________
وجعل من المؤمنين
اولئك في خلقه يفعل الله ما يشاء. لا إله إلّا هو الرحمن