الصفحه ٤٥ : : أولا يمكن
أن يكون منزلا مرتين ، كما له نظائر كثيرة كالفاتحة أو بيان المراد منه كان في حجة
الوداع.
ومن
الصفحه ١٤ :
الآخر مسائل متفرقة في علوم القرآن واصول الفقه. فأدرجت القسم الأوّل من تكلم
الصحائف في الموضع المناسب من
الصفحه ٥٦ :
[تناسب الآيات والسور]
ممّا صار سببا
لزعم التحريف عدم الوقوف على التناسب فيخيل سقوط شيء من وجوه
الصفحه ٥٩ :
الكتاب ببيان أنّ (أَحَلَّ اللهُ
الْبَيْعَ) أريد به البيع الصحيح لا الباطل وهو لا يعلم إلّا ببيان
الأئمة
الصفحه ٥٨ : الجدوى إذ ما من آية متعلقه بالفروع
إلّا وقد وقع في بيانها أو على طبقها خبر أو أخبار كثيرة.
الجواب
الصفحه ٢١ :
في
مجمع البيان : «الصحيح من
مذهب أصحابنا خلافه». (١) وكذا السيّد المرتضى فإنّه أصرّ غاية الإصرار
الصفحه ٣٧ :
ومنها
: لو قيل بالسقوط
لارتفع الوثوق في الرجوع إليه ، لمكان العلم الإجمالي (١) ، فتختل حال الظواهر
الصفحه ١٨ :
[تفصيل] الأجوبة
عن هذه الروايات
منها
: أنّها نقلت في
كتب قد نقلت فيها الأخبار الصريحة في الجبر
الصفحه ١٩ :
ومنها
: ما ذكره كاشف
الغطاء من أنّه لو كان قد نقصت منه شيء ، لتواتر نقله ، لتوفّر الدواعي عليه
الصفحه ٢٢ :
ومنها
: أنّ روايات
التحريف على فرض قبولها تدل أكثرها على أنّ فضائل علي ـ عليهالسلام ـ وعترته
الصفحه ٢٣ :
حدوده (١) ، وامّا مبتلاة بمعارضات أقوى منها. (٢)
وجماع القول في حق
تلك الروايات ـ على فرض قبول
الصفحه ٤٤ :
__________________
(١). فقد جاء في
الروايات أنّ جمعا من الصحابة جمعوا القرآن على عهد النبي (ص) وإليك أهمّ هذه
الروايات
الصفحه ١١ :
مقدمة التحقيق
قد استعملت كلمة
التحريف في التحريف المعنوي واللفظي. المعنوي منه ، تفسير الكلام
الصفحه ١٦ : تأويله وردّ علمه إليه تعالى ،
وإن لم يمكن نضربه عرض الجدار كما إذا ورد بسند ضعيف.
(١). فإنّ في كثير من
الصفحه ٣٢ :
ويتلونها أكثر من
حفظهم وقراءتهم من قصائد الشعراء كامرئ القيس ، فالعادة مقتضية بحفظها وصيانتها