الصفحه ٦٣ : القاطع
الخالي عن شوائب الميل النفساني ، فإنّ حبّ الشيء يعمى ويصم.
ومنها
: الاستخارة فإنّه
يستكشف بها
الصفحه ١٥ : مؤلّفه الحبر خريت الفنّ. وباحثت مع جمّ من
الطلبة أشهرا في هذا الشأن وأجبت عن كلّ دليل بأجوبة شافية كافية
الصفحه ٦١ : الْعِلْمِ) (١) فانّه لو وقف على «إلّا الله» كان تاما على قراءة من يجعل «والراسخون»
جملة معطوفة على المستثنى
الصفحه ٤٨ :
ومنها
: ما في كتاب
الغيبة للنعماني من أنّ النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ مذكور في التوراة بلفظ
الصفحه ١٢ : (ص) إلّا عدم انتشار الآيات والسور في أيدي الصحابة لوجود عدّة من الجامعين
في حياة النبي (ص) ويأتي تفصيل ذلك
الصفحه ٦٢ : ء. (١)
الاختلاف في
القراءة على أنواع
١. منها ما لا
تفاوت بين القراءتين إلّا باختلاف حركة بعض الكلمات ولا تغيير
الصفحه ٢٤ : أنزل إلّا كذّاب ، وما جمعه وحفظه كما نزّله الله تعالى إلّا عليّ
بن أبي طالب والأئمة من بعده
الصفحه ٤٠ : ولا عملا ، ودعوى التواتر فيها جزافية ولم يذكر من هذه الروايات شيء في
الكتب الأربعة. وكثير من الوقائع
الصفحه ٣٣ :
ومنها
: أنّه ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ في شدّة الخوف من المنافقين والمداراة معهم وتأليف
قلوبهم
الصفحه ٤٢ : القرآن أجمعه من
العسب واللخاف ، وصدور الرجال حتى وجدت آخر سورة التوبة مع أبي خزيمة الأنصاري ،
لم أجدها مع
الصفحه ٣١ : المكتوب إذا كان منتشرا غير مجتمع.
والقائل بالتحريف لا بد له أن يدعى وقوعه من الخلفاء ، ولا يتمّ ذلك إلّا
الصفحه ٢٥ :
__________________
وجعل من المؤمنين
اولئك في خلقه يفعل الله ما يشاء. لا إله إلّا هو الرحمن
الصفحه ٢٩ : وهناك أدلّة على
العدم :
[أدلّة على عدم
التحريف]
منها
: قوله تعالى (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا
الصفحه ٢٨ : ـ
__________________
(١). أي على اختلاف
القراءات ، حيث تمسك النوري في الدليل العاشر من كتابه بمسألة اختلاف القراءات ،
فقال
الصفحه ٣٠ : لا يتصور إلّا بوجوده بين أيدينا ، فلا بد من كون الصحيح منه موجودا بين
الأمة ، ومجرّد وجوده عند الحجة