الصفحه ٤٤ :
وفيه أنّ الحق كون
القرآن مجموعا في زمان النبي (١) ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٠ :
وكالتمسك بالأخبار
الواردة أنّ القرآن عند الأئمة ويظهره المهدي عجل الله فرجه. (١)
وفيه أنّه لا
الصفحه ٥١ : ما لو جمع إلى القرآن لكان مبلغه مقدار سبعة عشر
ألف آية ... كما كان أمير المؤمنين ـ عليهالسلام
ـ جمعه
الصفحه ١٩ : ـ الطويل ، المنقول في الاحتجاج (ج ١ ، ص ٣٥٨) وفيه بعد ذكره
ـ عليهالسلام
ـ عرض القرآن الذي جمعه عليهم
الصفحه ٢٨ : : «لا إشكال ولا خلاف بين أهل الإسلام في تطرق اختلافات كثيرة وتغييرات غير
محصورة في كلمات القرآن وحروفه
الصفحه ٤٢ : القرآن أجمعه من
العسب واللخاف ، وصدور الرجال حتى وجدت آخر سورة التوبة مع أبي خزيمة الأنصاري ،
لم أجدها مع
الصفحه ٢١ : متشابه القرآن ومختلفه (ج ٢ ، ص ٧٧) :
«... والصحيح كلّ ما يروى في المصحف من
الزيادة انما هو تأويل
الصفحه ٢٣ : هذا الموجود ، ومن الواضح أنّ النسبة بين
المنزل من الله عليه ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ والقرآن
الصفحه ٣٣ : أيّ موضع من القرآن. (١)
__________________
ـ ختمه ؛ لعدم صدق
القرآن على المحرّف الباطل. وقول
الصفحه ٣٤ : واحد ، وسنذكر تفصيل المطلب حين يذكر المؤلف ـ قدسسره ـ بأن الحقّ كون القرآن مجموعا في زمان النبي
الصفحه ٥٠ :
[الدليل الثاني]
الروايات الدالّة على عدد آي القرآن
منها : ما نقله
السيّاري أحمد بن محمّد عن علي
الصفحه ٢٠ : هذا القول [إنّ القرآن لم ينقص منه
كلمة ولا آية ولا سورة] أشبه من مقال من ادعى نقصان كلم من نفس القرآن
الصفحه ٢٢ : (ج ١ ، ص ١٩) عن أبى
جعفر (ع) قال : «القرآن نزل على أربعة أرباع : ربع فينا ، وربع في عدوّنا ، وربع
سنن وأمثال
الصفحه ٢٤ :
وليس كلّ منزل
قرآن كالأحاديث القدسيّة (١) ، فمن أين علم أنّ ما ادّعى وجوده عند عليّ
الصفحه ٢٦ : بالقرآن المنزل
__________________
(١). ذكرها وكذا سورة
الخلع في فصل الخطاب (ص ١٤٢ و ١٤٣ و ١٤٥ و ١٧٢