الصفحه ١٦ : تأويله وردّ علمه إليه تعالى ،
وإن لم يمكن نضربه عرض الجدار كما إذا ورد بسند ضعيف.
(١). فإنّ في كثير من
الصفحه ٣٢ :
ويتلونها أكثر من
حفظهم وقراءتهم من قصائد الشعراء كامرئ القيس ، فالعادة مقتضية بحفظها وصيانتها
الصفحه ٣٦ : بالتنزيل ، بيان الله النازل على النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ وإن لم يكن من القرآن. (٣)
[(*)
ومنها : [قوله
الصفحه ٤٣ : ، فنسخوها في المصاحف ، وقال عثمان
للرهط القرشيين الثلاثة : إذا اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت في شيء من القرآن
الصفحه ٤٨ :
ومنها
: ما في كتاب
الغيبة للنعماني من أنّ النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ مذكور في التوراة بلفظ
الصفحه ١٢ :
الوحي المنزل.
وهذا باطل بالضرورة ولم يقل به أحد من الفريقين.
٢. التحريف
بالتبديل والتغيير
الصفحه ١٧ : إليه كثيرا ولا أرى
الاعتماد على شيء من حديثه. (٢)
وبعضها ينتهي سنده
إلى علي بن حديد الذي قال الشيخ في
الصفحه ٢٠ :
النقص مما خلق لا
ما أنزل ، أو النقص بالنسبة مما أنزل من السماء لا مما وصل إلى النبي
الصفحه ٢٥ :
__________________
وجعل من المؤمنين
اولئك في خلقه يفعل الله ما يشاء. لا إله إلّا هو الرحمن
الصفحه ٤٩ :
ومنها
: في كتاب زبور
داود ، عبّر عن النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ [بلفظ] «ماح ماح» وعن علي
الصفحه ٣٣ :
ومنها
: أنّه ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ في شدّة الخوف من المنافقين والمداراة معهم وتأليف
قلوبهم
الصفحه ٣٥ :
ومنها
: أنّه دلّت بعض
أخبار التحريف على أنّه سقط اسم عليّ ـ عليهالسلام ـ في موارد كثيرة
الصفحه ٤٦ : ولكنهم أسقطوها.
والشاهد على كونهم
مذكورين فيها ، روايات :
منها : ما في
الكافي عن أبي الحسن
الصفحه ٤٧ :
مناقب علي والأئمة
عليهمالسلام. (١)
ومنها
: في صحيفة شيث ،
كما في الإقبال (٢) في خبر يوم
الصفحه ٥٠ :
[الدليل الثاني]
الروايات الدالّة على عدد آي القرآن
منها : ما نقله
السيّاري أحمد بن محمّد عن علي