الصفحه ٢٢ : بأمره تعالى مع ضمانه حفظه لو بلغ فلو كان اسمه مذكورا لم يحتج إلى هذا
النصب. (٢)]
هذا بالنسبة إلى
ما
الصفحه ٣١ : (ج ٢ ، ص ٦٣١) مرسلا عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر قال : دفع إليّ أبو الحسن
(ع) مصحفا وقال : «لا تنظر فيه. ففتحته
الصفحه ٣٧ : وتمامه من
المنزل للاعجاز فلا مانع من العرض عليه مضافا إلى اختصاص ذلك بآيات الأحكام فلا
يعارض ما ورد في
الصفحه ٣٩ : وأنّ الموجود بأيدي اليهود والنصارى غير مطابق لما نزل على موسى وعيسى ـ على
نبيّنا وآله وعليهماالسلام
الصفحه ٤٧ : كما علّمه الله إلى أن انتهى إلى محمّد (ص) ،
فوجد عند اسمه اسم عليّ (ع) ، فقال : أهذا نبيّ بعد محمّد
الصفحه ٤٨ : » [خ ـ ميمى ماد] يعني محمّد (ص) يكون
سيدا ويكون من آله اثنا عشر رجلا أئمة وسادة يقتدى بهم واسماؤهم : تقوبيت
الصفحه ٤٩ : ، مضافا إلى أنّه يمكن أن يكون ذكرهم بأوصافهم لا بأسمائهم
وهذا المعنى موجود في القرآن أيضا كآية الزكاة في
الصفحه ٥٠ : بن الحكم ، عن هشام بن سالم ، قال : قال أبو عبد
الله (ع) : «القرآن الذي جاء به جبرئيل إلى محمّد
الصفحه ٢١ : ذلك وأمثال ذلك ، فإنّه يوجب التطرق إلى معجزة الرسول عليه وآله السلام
المنقولة بالتواتر».
وأنظر عبائر
الصفحه ٢٤ : الاصطلاحات المحدثة.
(٢). إشارة إلى شبهة
أقامها المحدّث النوري ، وهي أنّ عليّا (ع) كان له مصحف يخصّه ، يغاير
الصفحه ٢٧ : أنس : «... أرسل عثمان إلى حفصة أن أرسلي إلينا
الصحف ننسخها في المصاحف ثمّ نردّها إليك ، فأرسلت بها
الصفحه ٣٠ : ء يمكن للمتمسك الوصول إلى الإمام كزمان الحضور غالبا أم لم يمكن كزمان الغيبة.
(٢). لأنّ التمسك
بالقرآن
الصفحه ٣٥ : (ع) : «القرآن الذي جاء به جبرائيل إلى محمّد (ص) عشرة ألف آية».
قال في فصل الخطاب (ص ٢٣٩) بعد نقل هذه
الرواية
الصفحه ٣٨ : المتعلّقة بالأحكام الشرعية العملية
التي أمرنا بالرجوع فيها إلى ظاهر الكتاب ، فافهم».
أقول : لعلّ المؤلف
الصفحه ٤٠ : أقاموا حروفه كما في الرواية التي تقدمت (الباقر (ع) في
رسالته إلى سعد الخير : «وكان من نبذهم الكتاب أن