الصفحه ٥١ :
وسبب جمعه وزمانه وكونه في معرض تطرق النقص والاختلاف بالنظر إلى كيفية الجمع مع
قطع النظر عمّا يدل على
الصفحه ١٣ : : «في نبذ ممّا جاء في جمع القرآن وجامعه وسبب جمعه وزمانه وكونه في معرض تطرق
النقص والاختلاف بالنظر إلى
الصفحه ١٥ : التحريف ، وكلما دققت النظر في أدلّته (١) التي سيقت فيه زدت يقينا بعدم التحريف ، فألفيته (٢) غير مناسب لشأن
الصفحه ٤٢ : بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ.
فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ
تَوَكَّلْتُ
الصفحه ٢٥ : ء الشرق والمستشرقون ـ إلى عدّة من الفاسدين
في المذهب ، وآخر نظرية وصل إليها المحققون أنّه «كيخسرو بن
الصفحه ٢٩ :
أو عن القرّاء. (١)
هذا ، فإذن لا
حاجة إلى الاستدلال على عدم التحريف ويكفينا بطلان أدلّة التحريف
الصفحه ٥٢ :
النظر عن ضعف
السند. (١)]
[خاتمة]
لا يخفى أنّ جلّ
ما أورده مؤلفه العلّامة شيخ مشايخنا في
الصفحه ٤٣ :
اليهود والنصارى. فأرسل عثمان إلى حفصة : أن ارسلي إلينا بالصحف ننسخها في المصاحف
ثمّ نردها إليك. فأرسلت
الصفحه ٢٣ : أسانيدها ـ أنّها إمّا ناظرة إلى التأويلات (٣) ، أو أنّ ما نزل عليه ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ كان أكثره من
الصفحه ٢٨ : وهيئاته فاستقرّ آراء المخالفين إلى اختيار ما
اختاره سبعة منهم أو عشرة. ثمّ إنّه لا بد من انتهاء ما اختاروه
الصفحه ١٧ :
[(*) وبعضها ينتهي سنده إلى معلّى بن خنيس الكوفي البزّاز الذي
قال جش في حقّه : «كوفى ، بزّاز ، ضعيف
الصفحه ١٩ : يعلمون تأويله إلى
جمعه وتأليفه وتضمينه من تلقائهم ما يقيمون به دعائم كفرهم ، فصرخ مناديهم : من
كان عنده
الصفحه ٢٠ :
النقص مما خلق لا
ما أنزل ، أو النقص بالنسبة مما أنزل من السماء لا مما وصل إلى النبي
الصفحه ٥٩ : معنى البيع ، إذ بعد ظهور المعنى الموضوع له يرجع إلى السنة إلى العلم
بكونه مرادا جديا وعدمه ، لا في أصل
الصفحه ١٨ : . (٢)
__________________
(١). ذكرها ـ باختلاف
يسير في الألفاظ ـ السيّد المحقق البغدادي في شرح الوافية.
نشير إلى أهمّ هذه الكتب التي