الصفحه ٣٣ : غير معقول ، فالقائل بالتحريف لا بد له أن يثبت خلاف ذلك ، وأنّ الجامع هو
الخلفاء كما سعى النوري في ذلك
الصفحه ٣٨ : النقص في فصاحة كلام الله ، فيلزم عدم كون ما بأيدينا
معجزا أبديا.
ودعوى احتمال كون
الساقط بحيث لا تختل
الصفحه ٤١ : عنه ، وفيه ما
لا يخفى».
(٣). هذه الشبهة
مبتنية على صحّة الروايات الواردة حول جمع القرآن في كتب أهل
الصفحه ٤٣ : قدسسره.
ولو تنزلنا وقلنا بصحة تكلم الروايات
فلا بد من تأويلها على وجه لا ينافي جمع القرآن في حياة النبي
الصفحه ٤٤ : بن كعب وأبو الدرداء
وأبو أيّوب الأنصاري».
والقول بأنّ المراد من الجمع في تلكم
الروايات هو الحفظ لا
الصفحه ٤٩ : ، مضافا إلى أنّه يمكن أن يكون ذكرهم بأوصافهم لا بأسمائهم
وهذا المعنى موجود في القرآن أيضا كآية الزكاة في
الصفحه ٥٦ : إمّا أن تكون الثاني معطوفة
على الاولى بحرف من حروف العطف ، أو لا ، فعلى الأوّل يعلم وجود جهة جامعة ولو
الصفحه ٦١ : ) و (الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) ونحوها.
وإن كان ارتباط
لكن لا بحيث يكون شديدا بحيث لو أخلّ به تتغير المعنى ، فالوقف
الصفحه ٦٣ : ، غاية الأمر أنّ القرعة لرفع التحير كان أصلح ام لا ،
بخلاف الخيرة.
ثمّ إنّ لاستكشاف
الأصلح والوصول إلى
الصفحه ٦٤ : (ع) قال : «لا تتفأل بالقرآن».
(٢). إن لم يظهر
أثره.