الصفحه ١٥ : ، ورأيت أنّ عمدة
الأدلّة فيها للتحريف هي الروايات وهي على أقسام فأكثر من نصفها ضعاف الأسانيد ،
منقولة عن
الصفحه ٢٧ :
على النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ بلسان قريش. (١)
ومسألة اختلاف
القراءة ، أكثرها من اختلاف
الصفحه ٢٦ : وكل ما نزل ، وكانت على خلاف مسلك
الطواغيت لم يقبلوه ، فاندفع إشكال أنّ عدم قبولهم مجموعه ، كاشف عن
الصفحه ١٩ :
ومنها
: ما ذكره كاشف
الغطاء من أنّه لو كان قد نقصت منه شيء ، لتواتر نقله ، لتوفّر الدواعي عليه
الصفحه ٣٠ : فرّقت بينهما.
ومنها
: أخبار عرض
الروايات المنقولة عنهم ـ عليهمالسلام ـ على الكتاب وأنّ ما خالفه زخرف
الصفحه ٣٢ : .
ومنها
: ما ورد من ختم
الصحابة عدة ختمات وقراءة القرآن على النبي (١) صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ومنها
الصفحه ٤٥ : ء حصل بعد وفاته (ص) ، فما قاله السيد المرتضى
من أنّ القرآن كان على عهد رسول الله (ص) مجموعا مؤلفا على ما
الصفحه ١٦ : )
فإنّه يتلقّى بالقبول. والمجعول يطلق على ما لا يمكن قبول متنه شرعا أو عقلا أو
هما معا كروايات تحريف
الصفحه ٢٨ : وهيئاته فاستقرّ آراء المخالفين إلى اختيار ما
اختاره سبعة منهم أو عشرة. ثمّ إنّه لا بد من انتهاء ما اختاروه
الصفحه ٢٣ : أسانيدها ـ أنّها إمّا ناظرة إلى التأويلات (٣) ، أو أنّ ما نزل عليه ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ كان أكثره من
الصفحه ٣٧ : وتمامه من
المنزل للاعجاز فلا مانع من العرض عليه مضافا إلى اختصاص ذلك بآيات الأحكام فلا
يعارض ما ورد في
الصفحه ٣٩ : فيهما الدالة على
المغايرة بينهما وبين ما نزل عليهما ـ عليهماالسلام
ـ ونحن نشير إلى بعضها ...».
ثمّ
الصفحه ٢٠ :
النقص مما خلق لا
ما أنزل ، أو النقص بالنسبة مما أنزل من السماء لا مما وصل إلى النبي
الصفحه ٥٠ :
[الدليل الثاني]
الروايات الدالّة على عدد آي القرآن
منها : ما نقله
السيّاري أحمد بن محمّد عن علي
الصفحه ٢١ : ، أمّا الزيادة فمجمع
على بطلانه ، وأمّا النقصان منه فالظاهر أيضا من مذهب المسلمين خلافه ، وهو الأليق