الصفحه ٣١ :
الكتاب المنزل على أسماء الطواغيت وسبابهم والوقيعة في حقهم في زمانه ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ مع ما يعلم
الصفحه ٥١ :
وسبب جمعه وزمانه وكونه في معرض تطرق النقص والاختلاف بالنظر إلى كيفية الجمع مع
قطع النظر عمّا يدل على
الصفحه ١٧ : إليه كثيرا ولا أرى
الاعتماد على شيء من حديثه. (٢)
وبعضها ينتهي سنده
إلى علي بن حديد الذي قال الشيخ في
الصفحه ١٣ : .
وقد أصرّ (ره) بعد
طبع الكتاب ونشره على أنّ مراده من التحريف خصوص الإسقاط من ناحية الجامعين دون
التغيير
الصفحه ٢٢ : (ج
١ ، ص ١٣) بإسناده عن أبي جعفر (ع) قال : «لو لا أنّه زيد في كتاب الله ونقص منه ،
ما خفي حقّنا على ذي حجى
الصفحه ٣٨ : يجد شدة اهتمام الصحابة بحفظ القرآن وختمها ويقطع
بتواترها من عهد النبي (ص) إلى الآن ، وقد مرّ بعض ما
الصفحه ٤٦ : ولكنهم أسقطوها.
والشاهد على كونهم
مذكورين فيها ، روايات :
منها : ما في
الكافي عن أبي الحسن
الصفحه ٧ : غير ما
مرّ......................................................... ٤٦
الدليل الأول
الصفحه ٤٢ : جاءَكُمْ
رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ ...) إلى آخر السورة ،
فقال عثمان
الصفحه ٤٩ : ـ عليهالسلام ـ بلفظ «قاروطيا». (١)
ومنها
: في كتاب دانيال
على ما في كشف المحجة. (٢)
ومنها
: ما في الانجيل
الصفحه ٢٤ : الرجم» (١)
__________________
(١). فهي أيضا تنزيل
، وإطلاق لفظ التنزيل على ما نزل قرآنا فقط كان من
الصفحه ٤٠ :
القرآن ، على ما أنزل الله. فأصعب ما يكون على من حفظه اليوم ، لأنّه يخالف فيه
التأليف».
ومنها : ما رواه
الصفحه ٢٥ :
__________________
وجعل من المؤمنين
اولئك في خلقه يفعل الله ما يشاء. لا إله إلّا هو الرحمن
الصفحه ٣٦ : .
(٣). التنزيل ؛ مصدر
مزيد فيه ، وأصله النزول فقد يستعمل ويراد به ما نزل مطلقا وإطلاقه على ما نزل
قرآنا فقط من
الصفحه ١٨ : أجلّاء الإمامية لكنّ التفسير ـ على ما ذكره جمع من
المحققين ـ منسوب إليه من غير أن يكون من مؤلّفاته