الصفحه ٦٦ : الإيمان بدعوته" فبايعاه على الكفر ، وعاهداه على
دعوة الناس إليه ، وشخصا إلى طهران يبثان فى ملتها أضاليله
الصفحه ٢٣٤ : :
" إن المراد بالمسجد الأقصى فى قوله تعالى : (سُبْحانَ الَّذِي
أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ
الصفحه ١٤٨ : من
تصرفات المرتد بالنكاح وذكر المؤلف نفسه فى باب النكاح الكافر جزء ٢ ص ١٧٣ شرحا
لقول المتن" ولا ينكح
الصفحه ٢١٧ :
ـ سبحانه وتعالى ـ
أشد الهلاك ، لكن الله ـ سبحانه وتعالى ـ أجّل عذاب من كذّب برسالة محمد
الصفحه ١٨٨ : إذا كنتم
أصحاب إيمان ودين ؛ فاحمدوا الله واسجدوا لله شكرا ، أن العصر الّذي قضى آباؤكم
حياتهم فى
الصفحه ٢١٣ : : أخبر الله نبيه ، صلىاللهعليهوسلم ، والمؤمنين أنه قد أكمل لهم الإيمان ، فلا يحتاجون إلى
زيادة أبدا
الصفحه ٢١٨ : بالإيمان ببعض ذلك معنى النصرة بالتصديق" (١).
والحقيقة أنه لا
تعارض بين التفسيرين ؛ لأن النتيجة واحدة
الصفحه ١٤١ :
ببهائى أو بشخص من
أية ملة وكذا المسيحية. ومنها تحديد المهر بقدر معين من الذهب الإبريز بحيث لا يقل
الصفحه ٥٣ :
ويزعم الباب أنه
جاء ناسخا لكل الشرائع ولشريعة القرآن الكريم ، ويقرر أن كل من كان يدين
الصفحه ١٤٣ :
هذا فضلا عما سلف
ذكره نقلا من مستنداتهم المقدمة فى الدعوى من أن الباب كان نبيّا وإنه رسول قائم
الصفحه ٧٧ : كانوا يمنعون الآخرين من أتباعهم من طبعه خوفا من الخزى والفضيحة ، ورغبة فى
إخفاء الجهل الشائن والحمق
الصفحه ١٣٢ :
إلى كثير من
الأدلة من جميع المذاهب وأشار إلى أماكن النقل فى السرخسى والبدائع للكاستاني ،
والرواية
الصفحه ١٥١ :
أن الشهادة المقدمة
لم تشر إلى والدة الزوجة وإنما أشارت إلى أن أباها خليل عياد أفندى من الطائفة
الصفحه ١٦٠ :
خيرت راضى وكان
ذلك فى فترة وفى جلسة ٢٨ من أغسطس سنة ١٩٢٢ حيث قال فضيلة الشيخ بخيت : "
حسما للنزاع
الصفحه ٣٥ :
مستصحبين معهم من
يتسنى استصحابه من ذوى قرباهم وودهم ، وأن يجعلوا مركز اجتماعهم ماكو ، حتى إذا تم