الصفحه ٧١ : ، بل يهرب منا عباد
جاهلون ، خرجنا من الوطن ومعنا فرسان من جانب الدولة ـ العلية الإيرانية ، ودولة
الروس
الصفحه ٢٣١ : الصريح ، وهو أسلوب لبق من أساليب إنكار المعجزات
والأمور الغيبية والفرار من الإيمان بالغيب والاعتماد على
الصفحه ١٩١ : ذلك بين علماء السنة حتى عدّ من معتقداتهم ... فالإيمان بخروج المهدى واجب
كما هو مقرر عند أهل العلم
الصفحه ١٥٥ :
للقتل أما وقد وتعطل الأصل فلا وجود ولا بقاء للفرع.
ومن حيث أن هذا
الّذي يستحدثه المدعى مردود من عدة
الصفحه ٧٩ :
يقول الإمام محمد
عبده : " فهذا القضاء الحاتم منه بأنهم لن يستطيعوا أن يأتوا بشيء من مثل ما
تحداهم
الصفحه ١٣٨ : المدعى فى محضر جلسة ٢٦ من نوفمبر ١٩٥١ حيث قال : " إن البهائية دين
يعتقد فى وحدانية الله ويعتقد أن بها
الصفحه ٢١٤ : حق الإيمان بمن جاءت على يدهم ولا
يراها الذين يأتون من بعدهم ، بل تصل إليهم أخبارها فيضعف تأثيرها على
الصفحه ٥٥ :
بها ، وصعق من فى
السماوات والأرض كناية عن نسخ الأديان بيديه وقيام أمته مقام الأمم
الصفحه ٥١ : هى
وثائق تنقضى يراها الذين عاصروا الأنبياء فيؤمنون حق الإيمان بما جاءت على يدهم ،
ولا يراها الذين
الصفحه ٢٢٢ : رحمهالله : " إن الأمة فهمت بالإجماع من هذا اللفظ (أى لا نبى
بعدى) ومن قرائن أحواله أنه أفهم عدم نبى بعده
الصفحه ١٦٣ :
بالمادة ١٨ منه :
" ولكل إنسان الحق فى حرية الفكر والضمير والدين وهذا الحق يوليه الحرية فى
تغير
الصفحه ١٣٣ :
أن البهائية فرقة
ليست من فرق المسلمين ، إذ أن مذهبهم يناقض أصول الدين وعقائده التى لا يكون المر
الصفحه ١٣٧ : ء كان من
زوجة بهائية أم غير بهائية ، ولا خفاء فى أن عقائد البهائيين وتعاليمهم غير
إسلامية يخرج بها
الصفحه ١٠٣ : صدق من ادعى أنه رسول الله" (١).
فالإجماع على أن
المعجزة ضرورية لكل نبى ورسول حتى يستطيع أن يقدم
الصفحه ٨١ :
الجمع بين الكفر
والإيمان ، فالإنسان عنده يمكن أن يكون مؤمنا وكافرا فى الوقت ذاته ، وهذا إفك
مبين