الصفحه ١٨٢ : الإنجليز يستيقنون ـ على حد
زعمهم ـ أن منطقة بنجاب لا تخضع لهم إلّا من خلال المتنبى ، وإذا لم يوفقوا فى
الصفحه ١٧١ : : " إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث : علم ينتفع
به ، أو صدقة جارية ، أو ولد صالح يدعو له" [أخرجه
الصفحه ١١٢ : : " اعلم أن الصلاة لازمة مفروضة ولا عذر للإنسان بأى حال من الأحوال من
عدم إجرائها إلا إذا كان معتوها أو
الصفحه ٩٤ : ء مالك
الأسماء ، إنه يناديكم من شطر سجنه الأعظم إنه لا إله إلا أنا المقتدر المتكبر ،
المتسخر ، المتعالى
الصفحه ٥٩ : مرة ، وإذا لم يستطع أن يؤذن بسبب من الأسباب
فيمكنه أن يقول : " شهد الله أنه لا إله إلا هو وأن من يظهره
الصفحه ٩٢ : : " فى كل
الظهورات من آدم إلى محمد وقبل آدم لم يكن مظهر المشيئة إلا النقطة" (٤).
وهذا ما أكده
البها
الصفحه ٥٣ : نفسه ، فهو كما يقول مرآة
لا يرى فيها إلا الله حيث يقول عن نفسه : " أنا قيوم الأسماء ، مضى من ظهورى
ما
الصفحه ٢٨ : الروحانية المنبعثة من الله تعالى ، ولكنها فى حقيقتها وجوهرها تتماثل معها
تماما ، فموسى وعيسى اتخذا من شخصية
الصفحه ٣٩ : وبين نسائكم ، وأخرجوهن من الخلوة إلى الجلوة
، فما هى إلا زهرة الحياة الدنيا ، وإن الزهرة لا بد من قطفها
الصفحه ١١١ : ركعات ،
إلا أن أى بهائى يمكنه أن يؤدى صلاة واحدة من هذه الصلوات التى تسمى الكبرى
والوسطى والصغرى ففى
الصفحه ٤٩ : إله إلا أنها ، قد نزلت فى الباب الأول من الواحد الثانى أن أعرف قدرة
ربك فى الآيات ، ثم أشهد ذكر
الصفحه ٧٨ :
سليم ، ومن أهم
محاولاته للاستيلاء على معانى القرآن قوله : " ألا بذكره تستنير الصدور وتقر
الأبصار
الصفحه ٢١٥ : الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ
وَمُهَيْمِناً عَلَيْهِ) [المائدة : ٤٨
الصفحه ٣٥ :
منهم العدد الكافى طلبوا من الشاه الإفراج عن حضرة الباب ، فإذا لبى الشاه طلبهم
فبها ونعمت ، وإلا أنقذوا
الصفحه ٦٠ : المعروفة عند المجوس وعلى الصائم أن يقول هذا الذكر ٣٦٦ مرة فى
أول ليلة من صيامه" شهد الله أنه لا إله إلا هو