الصفحه ٧٧ : كانوا يمنعون الآخرين من أتباعهم من طبعه خوفا من الخزى والفضيحة ، ورغبة فى
إخفاء الجهل الشائن والحمق
الصفحه ٨٥ :
المبحث الثالث
أساليب البهائية فى الدعوة إلى مذهبها
منهج البهائية فى
الدعوة إلى ديانتها منهج
الصفحه ١٣٦ :
بنظمها ، وملتزمة
بها كما أشار إلى أن الحكومة قد سلمت بحقه فى فرق إعانة الغلاء عن الولد الّذي ولد
الصفحه ١٩٨ :
من درجات ترقى
الإنسان ، فالإنسان يتدرج فى محبة الله من درجة إلى أخرى من درجة الصالحين إلى
درجة
الصفحه ١٩٩ : بمنصرم عن جزعه ؛ لذلك كان
بكليته فانيا فى سيده ، وينال من الله لقب نبى فما هو مخلو بختم النبوة مثلما تكون
الصفحه ٢٠٤ :
التأويل
الثانى : قال غلام أحمد فى
حقيقة الوحى : " قد جعل الله جل شأنه محمدا ، صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٢٧ : الذين يقولون بأن الله تعالى حل فى المسيح الإنسان ليتكون
المسيح الإله من طبيعتين ، وهى فكرة اتحاد اللاهوت
الصفحه ٢٢٨ :
الرسالة ؛ لحلول روح الرسول فى بدن شخص آخر يحمل رسالة الرسول الّذي مات.
ولعلنا نستطيع أن
نفهم الآن
الصفحه ١٦ :
فى فمه كطعم السكر
، وأحلى من العسل ، وأطيب من رائحة المسك ، ولما استيقظ أصبح فى خاصته محاطا
بأنوار
الصفحه ٢٠ :
تلاميذه الجد فى البحث عنه.
وكان الملا حسين
البشروئى أكثر طلبته بحثا عنه ، وقد وجد ضالته فى الميرزا على
الصفحه ٣٢ : ، فقد تعلم فى مدارس الشيخية وصاحب باب الباب
البشروئى وشاركه فى الدعوة إلى الباب ، وأصبح هو الآخر من أقرب
الصفحه ٥٤ :
الوحيد فاحفظ ما
نزل فى البيان ، وأمر به فإنك لصراط حق عظيم" (١).
ولقد كان البابيون
الصفحه ٧٩ : فى الأخطاء الواضحة فى كتاب البهاء ،
فكتابه الأقدس تضمن كثيرا من العبارات والمعانى الغريبة ، وإنك
الصفحه ١٠٤ : موسى.
والإمام الجوينى
فى إثبات معجزات الأنبياء قال فى كتابه الإرشاد : " يقول النبي فى مخاطبة من
سبق
الصفحه ١٠٧ : ميرزا حيدر
على فى كتابه بهجة الصدور ص ٣٦٧ : " نحن أهل البهاء نعتقد ونوقن بألوهية
البهاء العديم المثال