الصفحه ٩٠ :
المبحث الرابع
عقائد البهائية
لا شكّ أن الناظر
فى مبادي البهائية يكتشف لأول وهلة أن عقائدهم
الصفحه ٩٨ :
ويرى البهاء
المازندرانى أن جميع الأنبياء السابقين يجتمعون فيه وأنهم شخص واحد فهم حكم نفس
فردة وذات
الصفحه ١١١ : ء
: " عفى المسافرون عن الصلاة ، والصوم ، وجعل بدل الصلاة سجدة واحدة" (٢). ويقول فى سجدته سبحان الله ، وقال
الصفحه ١١٤ :
يقول البهاء فى
الأقدس : " يا قلمى الأعلى قل يا ملأ الإنشاء قد كتبنا عليكم الصيام أياما
معدودات
الصفحه ١٢٢ :
وفى الوقت الّذي
يمنعون فيه التعدد ، يبيحون اتخذا الرقيق من النساء فيقول البهاء زيادة على ما
أشرنا
الصفحه ١٥٨ :
الشعائر لا تنافى
النظام العام أو الآداب العامة". هكذا وضعتها اللجنة العامة فى الدستور
مسترشدة
الصفحه ١٥٩ : مع انه لا نزاع فى أنه يترتب على تغيير الدين نتائج
هامة فى الميراث وغيره ويكفى أن يكفل النص حرية
الصفحه ١٦١ : تلاوته وتكررت
الموافقة الإجماعية فى أربع جلسات متتالية. وهذا النص من الإطلاق والشمول والعموم
بحيث لا يسمح
الصفحه ٢٢٥ : التى
حددها مرزا غلام أحمد بخمسة عشر شهرا ولم يتحقق نبوءة نبى القاديانية المزعوم ،
فكان وأتباعه فى همّ
الصفحه ٢٢٩ : بينات الله ، وهذه معجزة تجلى
فيها الله تعالى وليس لأحد أن يأتى لها مثيل" (١).
وإذا كنا قد وجدنا
فى
الصفحه ٢٣٠ : تأويلا (٢).
وهذا يعنى أن
التأويل يقصد به صرف الكلام عن ظاهره إلى معنى يحتمله.
وأصل التأويل فى
اللغة
الصفحه ٢٣١ : ، وإنما هو فى زعمه مجدد القرن
الرابع عشر الهجرى ، وهو مسيح هذه الأمة ، وفى كتابه بيان القرآن يقدم تفسيرا
الصفحه ٢٣٣ : الآية مبشرا برسول ومصداقها السيد
المسيح الموعود المرزا ، وهو المقصود باسم أحمد فى هذه الآية" (٢).
وقال
الصفحه ١٤ : محسن عبد الحميد : " إن كلام
الأحسائي فى المعاد غامض ، ويتحمل ما اتهموه من أنه كان يقول بالمعاد الروحانى
الصفحه ١٧ : فى فكر أستاذه الأحسائي ، ثم
بدعوته لظهور المهدى ، وإشارته تصريحا وتلميحا إلى أنه على الشيرازى.
وقد