الصفحه ٢٢١ :
ومن الأحاديث
الشريفة التى تبين أن محمدا رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، هو الرسول
الخاتم ، يقول
الصفحه ٢٢٩ : بينات الله ، وهذه معجزة تجلى
فيها الله تعالى وليس لأحد أن يأتى لها مثيل" (١).
وإذا كنا قد وجدنا
فى
الصفحه ١٩٠ : عبد الله قالا : قال رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم : " يكون فى آخر الزمان خليفة يقسم المال ولا
يعده
الصفحه ٩٤ : ينبئ عن أنه أقوال ذات الله" (١).
والبهاء نفسه يدعى
أنه ليس هناك فصل بين طوره البشرى والإلهي فيقول فى
الصفحه ٥٤ :
بعد اعتقادهم فى نبوته يعتقدون أيضا فى ألوهيته (" وَمَنْ
أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً
الصفحه ٢٣٥ :
رابعا : المسلمون
فى نظر القاديانيين كافرون :
يرى القاديانيون
أن المسلمين كافرون لأنهم لم يؤمنوا
الصفحه ٩٦ : ، صلىاللهعليهوسلم عقيدة غير صحيحة ، ومبدأ لا أساس له ، وإن هذه العقيدة
إحدى البلايا التى يختبر بها الله تعالى عباده
الصفحه ١٠٢ :
وقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لعلى : " ألا ترضى أن تكون منى بمنزلة هارون من موسى
، إلا أنه ليس
الصفحه ١٠٩ : الحقيقة والتبيان (أى حين يموت) (١) المقر الّذي قدرناه لكم إنه لهو العزيز العلام" (٢).
ويقول فى الأقدس
الصفحه ٢٠١ : جريئا فى
الكذب حين ادعى النبوة وقال : " يؤيد الله كونى مرسلا من قبله ، فقد أظهر على
يدىّ من الآيات ما لو
الصفحه ٧٨ : ].
وقوله فى أقدسه :
" لا تتبعوا أنفسكم إنها لأمارة بالبغى والفحشاء" (٢) فهذا المعنى سلبه من قول الله تعالى
الصفحه ١٣ : الرسالة ، والإمامة
عندهم أن الله تجلى فى هذه الصورة ، فمنهم رسول ، ومنهم إمام ، ويعتقدون أن
اللاحقين هم
الصفحه ١٧١ :
مقدمة
تناولت فى هذه
الدراسة فكر ومبادي القاديانية تلك الفرقة التى مرقت عن الإسلام بادعاء صاحب
الصفحه ١٤٢ :
بأسمائهم كوكلاء
للبهائيين. وأعلنوا الدستور فى أول مايو سنة ١٩٢٨ وجاء فيه : " ومنذ ذلك
التاريخ تكون
الصفحه ١٤٩ :
تصديق محمد ، صلىاللهعليهوسلم ، فى جميع ما جاء به عن الله تعالى مما علم مجيئه بالضرورة
ويستطرد