الصفحه ١٥٥ : أوجه :
أولها : إن
الطرفين قد احتكما إلى الشريعة الإسلامية فى شأن الزواج البهائى وتطاولا فى هذا
الصفحه ١٧٢ :
المبحث الأول
القاديانى
وحياته الاجتماعية وحياته الصحية والنفسية
والخلقية
أولا : من هو
الصفحه ١٧٥ : أيام من وفاة ابنه بشير الأول ، ولكن العارض كان خفيفا.
وكان مصابا
بالسرسام ، وجاء فى الصفحة ١٠ من مجلة
الصفحه ١٧٩ : وأسرتى
كانوا من كبار المخلصين لهذه الحكومة من أول عهدها" (٣).
ويعتز غلام أحمد
بخدمته وتعاونه مع
الصفحه ١٨٠ : جزءين ،
الجزء الأول إطاعة الله ، والجزء الثانى إطاعة الحكومة التى بسطت الأمن وآوتنا فى
ظلها من
الصفحه ١٨٥ : التى تولى كبرها عبيد الله بن ميمون القداح فى القرن الثالث
الهجرى ، وأشك أنها بلغت مبلغ الأولى فى حالة
الصفحه ١٨٨ : ، صلىاللهعليهوسلم ، الّذي هو أول كليم وسيد الأنبياء لقمع الفراعنة الآخرين
الّذي قال الله عنهم : (إِنَّا أَرْسَلْنا
الصفحه ١٩٦ : آباؤهم ، ولتستبين
سبيل المجرمين ، قل إنى أمرت وأنا أول المؤمنين ، قل جاء الحق وزهق الباطل إن
الباطل كان
الصفحه ٢٠١ : " (٣).
تأويل معنى خاتم
النبيين لدى القاديانيين :
أوّل القاديانيون
معنى قول الله تعالى (ما كانَ مُحَمَّدٌ
أَبا
الصفحه ٢٠٣ : (٣) :
التأويل
الأول : " فإن كان
الله كرّم أحدا من هذه الأمة وسماه بالنبى إذا نال درجة الوحى والإلهام والنبوة
الصفحه ٢١٢ : بالطريق الأولى والأحرى ؛ لأن مقام الرسالة أخص من مقام النبوة ، فإن كل رسول
نبى ولا ينعكس" (١).
ولأن الله
الصفحه ٢٣٤ : " (٤).
__________________
(١) أبو الأعلى
المودودى : ما هى القاديانية ، ص ٥٢٠
(٢) المرجع السابق ،
ص ٥٢٠ ، والآية من أول سورة الإسرا
الصفحه ٢٣٦ : جريدة الفضل المؤرخة فى ١٥ كانون الأول ١٩٣١ م : إن غلام أحمد
لم يصل على ابنه فضل أحمد ؛ لأنه لم يكن مؤمنا
الصفحه ٢٣٨ : نور
الدين البهيردى [١٨٤١ ـ ١٩١٤ م] :
هو الخليفة الأول
بعد هلاك مرزا غلام القاديانى فى عام ١٩٠٨ م وقد
الصفحه ٢٣٩ : " الفضل" أول نوفمبر ١٩٣١ م ، نقلا عن القاديانية لإحسان
إلهى ظهير : ص ٢٥٣.