الصفحه ٩٦ : بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً) (١). أوّل ربهم البهاء ذلك بأنها حتمية مجازية فليس محمد ، صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٩ : هذا الأمر ، ولهذا فإن الرعيل الأول من المسلمين الأوائل حاربوا
كل من ادعى النبوة ، وبينوا كذبه
الصفحه ١٠٢ : التأييدية لا من البراهين الذاتية الأصلية
وإن دلالتها ثانوية على أحقية مظاهر أمر الله لا دلالة أولية
الصفحه ١٠٧ : إلا أنا العليم الحكيم" (٤).
وقال أيضا عنه :
" من يقرأ آية من آياته لخير له من أن يقرأ كتب الأولين
الصفحه ١١٣ : جعل البهاء النيروز عيدا لأتباعه ، والنيروز يكون أول الربيع فى ٢١
مارس على ما ذكرنا من قبل
الصفحه ١١٨ : عدة الشهور تسعة عشر شهرا فى كتاب الله قد زين أولها بهذا الاسم المهيمن
على العالمين" (٢). ويقصد نفسه
الصفحه ١٢١ : ما أبطله الأول من أحكام أبيهما أو إلههما فيما يتعلق بنكاح
الأخت وغيرها من المحرمات والله أعلم ، فقاما
الصفحه ١٢٣ : هذا أن بهاء
الله يحل للزوج الأول أن يراجع زوجته بعد كل طلاق إلا إذا تزوجت برجل آخر فإنها
تصبح محرمة
الصفحه ١٢٩ : ميلاد الطفل نبيل فهمى عبارة عن مستخرج من وزارة الصحة
العمومية يفيد الولادة فى أول يناير ١٩٤٨ والتطعيم ضد
الصفحه ١٣٠ : المصرية ، وكذا ملف خدمة المدعى.
عقّب المدعى على
دفاع الحكومة بمذكرة أودعها فى أول يوليو سنة ١٩٤٠ قال
الصفحه ١٣٣ : بدلا من ١٠٠ ، ١١ ج ،
واعتبارا من أول يناير سنة ١٩٤٨ بجعله ١٥٠ م ١٢ ج ، ثم عدل طلباته فى شأن المتجمد
الصفحه ١٣٥ : الطرفين من جديد ، فقال محامى المدعى أن دفاعه يقوم على أسس ثلاثة كما هو
واضح من مذكرته الأخيرة ، أولها : إن
الصفحه ١٣٨ : الكتاب نفسه" وكان المؤثر فى إيمان البابين الأول بالباب هو
الإخلاص لشخصه والإيمان الراسخ بنبوته" وجاء فى
الصفحه ١٤٢ :
بأسمائهم كوكلاء
للبهائيين. وأعلنوا الدستور فى أول مايو سنة ١٩٢٨ وجاء فيه : " ومنذ ذلك
التاريخ تكون
الصفحه ١٥٠ :
الطائفة البهائية بمصر". وأول ما يلحظ فى شأن هذه الشهادة أنها جهلت تاريخ
تمذهب والد المدعى بالبهائية كما