الصفحه ١٠٦ : توجه إلى قد توجه إلى المعبود كذلك فصّل فى الكتاب وقضى الأمر من
لدن الله رب العالمين" (٢). فالبهاء هو رب
الصفحه ١٧٢ : أنه من
سلالة أسرة مغولية الأصل ، ثم زعم بعد ذلك أنه من نسل فارسى ، يقول مرزا غلام أحمد
فى" كتاب البرية
الصفحه ١١٧ : فيه بهاء الله ببغداد" (١).
وكذلك أمر بهاء
الله رجلا من أتباعه اسمه محمد فى كتابه مبين ص ٢٢٥ ـ ص ٢٢٨
الصفحه ١٠٤ : موسى.
والإمام الجوينى
فى إثبات معجزات الأنبياء قال فى كتابه الإرشاد : " يقول النبي فى مخاطبة من
سبق
الصفحه ١٩٦ : منتصر" (١).
وقد وضع غلام أحمد
بذرة الإشارة إلى النبوة فى كتابه براهين أحمدية حين زعم أنه ألهم إلهامات
الصفحه ١٩٩ : بمنصرم عن جزعه ؛ لذلك كان
بكليته فانيا فى سيده ، وينال من الله لقب نبى فما هو مخلو بختم النبوة مثلما تكون
الصفحه ٤٧ : وتحفظون ، ذلك
واحد الأول أنتم بالله تسكنون ، ثم الثانى أنتم فى كل أرض بيت حر تبنيون ، ولتلطفن
كل أرضكم وكل
الصفحه ٢٣٧ : إلهى ظهير عن محمود أحمد ابن الغلام فى كتابه بركات خلافات ص ٧٥ حكم
القاديانية بأنه لا يجوز لأى قاديانى
الصفحه ١٨٨ : المنتظر ، ثم التمهيد بعد ذلك لدعوته إلى النبوة.
ثانيا مرحلة
المهدى المنتظر والمسيح الموعود :
فى كتابه
الصفحه ١٣٤ : ملاحظات محامى الطرفين ، فقال الحاضر عن المدعى : إن البهائية دين
يعتقد فى وحدانية الله ، شأنه فى ذلك شأن
الصفحه ١٨٢ : نبيّا ظليّا كما زعم القاديانى.
يقول آغا شورش
كشميرى فى كتابه خونة الإسلام : " وقع الاختيار [أى اختيار
الصفحه ١٩١ :
وقال العلامة
السفارينى فى كتابه لوامع الأنوار البهية : " والصواب الّذي عليه أهل الحق أن
المهدى غير
الصفحه ٥١ : البرهان الّذي أتى به
يتفق مع هذا الرقى" (١).
الحقيقة إن كلام
الله تعالى فى قرآنه المجيد هو وحى السما
الصفحه ١٠٠ :
إن البهائيين
بذلوا أقصى ما عندهم فى سبيل هدم عقيدة ختم النبوة برسول الله ، صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٦ : " (١).
أسلوب الباب
الشيرازى :
إذا قرأت أى سطر
من أسطر كتابات الباب يتملكك شعور بسذاجة الرجل وأسلوبه وتشعر بأن