الصفحه ١٠٢ :
وقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لعلى : " ألا ترضى أن تكون منى بمنزلة هارون من موسى
، إلا أنه ليس
الصفحه ١١٢ : ، والتحيات ، والتشهد ، والصلاة على رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، بل يقرأ ما ابتدعه بهاء الله من عند نفسه
الصفحه ٢٠٠ :
يستطيع ذلك غيرهم؟
ولكن اسمع يا طالب العلم منتبها إن الله تعالى قضى بكمال حكمته ورحمته أن يبعث
الصفحه ١١٣ :
ركعات ، فيفعل مثل ما فعل فى الركعة الثانية إلا أنه فى هذه الركعة يقول قبل
السجود : الله أبهى ثلاث مرات
الصفحه ١٣٨ : ومنهم بهاء
الله".
ثانيا
: قول البهائيين أن
رسولين معينين بلّغا هذا الدين إلى أهل الأرض بعد أن فسد
الصفحه ٢١٦ : ،
يقول تعالى : (قُلْ يا أَيُّهَا
النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً) (٢). وقال تعالى
الصفحه ٢٣٥ : أهل النار" (٢).
ويقول : " إن
كل من لا يؤمن بى فإنه لا يؤمن بالله ولا برسوله ؛ لأن الله ورسوله بشّرا
الصفحه ١٢ : سمعناه ممن نثق به
ممن عاصره ورآه ، نعم له كلمات فى مؤلفاته مجملة متشابهة لا يجوز من أجلها التهجم
والجرأة
الصفحه ٢٣٣ : ، تأويله لقول
الله تعالى : (" وَمُبَشِّراً
بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ"). فقال : " إن
الصفحه ٨٩ :
فالبهائى فى كل
مكان مثال حي لهذه الروح المتلونة ، إنه يعرف جيدا كيف يختفى عن أنظار الحق ، وهو
يعلم
الصفحه ١٨٩ : ظهور المهدى فى آخر الزمان منها ما رواه أبو سعيد الخدرى
، رضى الله عنه ، قال رسول الله
الصفحه ١٩٦ : كثيرة
من قبل الله تعالى فقال : " لقد ألهمت آنفا وأنا أعلق هذه الحاشية وذلك فى
شهر مارس عام ١٨٨٢ م ما نصه
الصفحه ٢٤٤ : بإسرائيل ؛ فلهم هناك مركز ثقافى نشيط
ينشر دعوتهم ، ولهم مسجدهم الخاص ومكتبة عامة كبيرة ، ومدرسة ، ومجلة
الصفحه ١٣ : التى
هى الله ظهر فيهم.
ويعتقدون أن محمدا
رسول الله ، وأن الأئمة الاثنى عشر هم أئمة الهدى ، ومعنى
الصفحه ١٤٦ :
بمصالح المعيشة
والمرتد مستحق للقتل وإنما يمهل أياما ليتأمل فيما عرض له وجدّ فى ذهنه من شبهة
وزيغ