الصفحه ٢٤٧ :
* أهم المصادر
والمراجع :
ـ الإسلام فى القرن
العشرين ، عباس محمود
العقاد.
ـ الاقتصاد فى
الصفحه ٥٣ : نفسه ، فهو كما يقول مرآة
لا يرى فيها إلا الله حيث يقول عن نفسه : " أنا قيوم الأسماء ، مضى من ظهورى
ما
الصفحه ٢٣١ : ، وإنما هو فى زعمه مجدد القرن
الرابع عشر الهجرى ، وهو مسيح هذه الأمة ، وفى كتابه بيان القرآن يقدم تفسيرا
الصفحه ٢٣٩ : الكريم سماه
التفسير الكبير ، وهو فى عشرة أجزاء وقد اختصر بعد ذلك هذا التفسير وسمى بالتفسير
الصغير" ، ومن
الصفحه ١٠١ : نافيا عن رسله صفة الألوهية : (ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ
الْكِتابَ وَالْحُكْمَ
الصفحه ١٣٨ : المدعى فى محضر جلسة ٢٦ من نوفمبر ١٩٥١ حيث قال : " إن البهائية دين
يعتقد فى وحدانية الله ويعتقد أن بها
الصفحه ٢٠٧ :
القاديانى فى كتابه القول الصريح : " إن قوله تعالى : (وَآخَرِينَ مِنْهُمْ) يدل على أن البعثة الثانية للنبى
الصفحه ٢٠٦ : القاديانيون.
ويقول أيضا :
" إن الله تعالى يقول فى كتابه العزيز : (رَفِيعُ الدَّرَجاتِ
ذُو الْعَرْشِ يُلْقِي
الصفحه ٤١ :
ولقد بلغ بها الأمر
فى الإباحية مبلغا كبيرا لدرجة أنها نزلت فى منزل رفيق لها ، فاجتمع جمع من
الصفحه ٧٠ : إلى منزل صديق الروس وعميلهم الكبير
آنذاك آقا خان رئيس وزراء إيران وكتب إليه رسميّا : " عن الحكومة
الصفحه ٢١٨ :
وقد ورد تفسير آخر
للآية : " أن الله تعالى أخذ ميثاق الأنبياء أن يصدق بعضهم بعضا ، ويأمر
بعضهم
الصفحه ١٩٤ : الدجال لا الإتيان
بنبوة جديدة ورسالة أخرى ، يقول ابن حزم ، رضى الله عنه : " لا يقدح فى كون
رسول الله
الصفحه ٢١٣ : الإمام
الطبرى عن ابن عباس ، رضى الله عنه ، أنه قال : (أَكْمَلْتُ لَكُمْ
دِينَكُمْ) ، وهو الإسلام. قال
الصفحه ٩٥ :
يؤول البهائيون
القرآن تأويلا باطنيّا غريبا عن مناهج التفسير الصحيحة.
والتأويل الباطنى
منهج خبيث
الصفحه ٤٥ :
نفسه فى كتاب البيان : " أنه ما خلق له من كفو وعدل ولا شبه ولا قرين ولا
مثال" (٣) ، ووصل به الأمر إلى أن