الصفحه ١٣٠ : عليه أى حق ، فلا حق له إذا فى
المطالبة بالعلاوة الاجتماعية للزواج ولا بإعانة الغلاء بسبب ولادة الطفل
الصفحه ١٥١ : فهو دين من لا دين
له. ومنها أن الإسلام يعلو ولا يعلى عليه. ومنها أن من ولد فى دار الإسلام ولم
يعرف
الصفحه ١٦٢ :
السابقة فى
المشروع الأصلي وفى مشروع كرزون ، وهو" ولجميع سكان مصر الحق فى أن يقوموا
بحرية تامة
الصفحه ١٨٧ : كملهم من الله تعالى ، وخطط قبل
ادعائه النبوة لدعوى الإلهام حتى لا يثور عليه أهل الإسلام فقال فى براهين
الصفحه ٢٧ : الأنظار ، وقد رفع الله قدره على إمام الوقت اقتصادا فى مراحل
التطور الروحى ، واختصارا لمراتب الهداية
الصفحه ٣٩ :
وستخضع له
الأقاليم السبعة المسكونة ، وسيوحد الأديان الموجودة على وجه البسيطة ، حتى لا
يبقى إلا دين
الصفحه ١٤١ : المتوفى أحدا من هؤلاء
رجع ثلث التركة إلى المحفل البهائى إن كان له ذوى قربى ، وإلا رجعت التركة كلها
للمحفل
الصفحه ١٨٠ : جزءين ،
الجزء الأول إطاعة الله ، والجزء الثانى إطاعة الحكومة التى بسطت الأمن وآوتنا فى
ظلها من
الصفحه ١٨٥ : التى تولى كبرها عبيد الله بن ميمون القداح فى القرن الثالث
الهجرى ، وأشك أنها بلغت مبلغ الأولى فى حالة
الصفحه ٢٣٤ :
الصلاة والسلام
بأننا نموت فى مكة أو فى المدينة فنقول : إن هذين الاسمين لقاديان" (١).
ويقول فى
الصفحه ٨٦ : .
كتب عبد البهاء
إلى أحد دعاته الّذي كان نصرانيّا وأصبح بهائيّا فقال له فى رسالته : " حضرة
يوحنا
الصفحه ٩٨ : السابقة ، وهو فى زمنه ظهر فى شخصه البهاء ، فسائر الأنبياء فى رأيه هياكل
أمر الله" فإذا نادى وجهر أحدهم
الصفحه ٢٣٣ : ، تأويله لقول
الله تعالى : (" وَمُبَشِّراً
بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ"). فقال : " إن
الصفحه ١٧ : الشيرازى ، وهو الّذي أوحى إليه بفكرة الباب وفكرة
نسخ الشرائع القديمة ، وكان يقول له : " إن الشريعة وأصول
الصفحه ١٢٨ :
يستجد حتى تاريخ الحكم فى الدعوى مع المصروفات ومقابل الأتعاب وحفظ الحقوق الأخرى
كافة. وقال بيانا لدعواه