الصفحه ٧١ : إذ كنت فى السجن تحت السلاسل والأغلال ، بذلك كتب الله لك
مقاما لم يحط به أحد إلا هو" (٢).
وحين أمرت
الصفحه ٢٠٧ : لَكُمُ الْإِسْلامَ
دِيناً) [المائدة : ٣].
يقول : "
معلوم أن النبوة هى أعظم نعمة من نعم الله ، فلو كانت
الصفحه ٢٢٢ :
كذاب ضال مضل ..
فهذه النصوص النبوية تجزم بما لا يدع مجالا للشك أن رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٦ : كتابه المسمى الأقدس : " يا ملأ الإنشاء ، اسمعوا
نداء مالك الأسماء ، إنه يناديكم من شطر سجنه الأعظم أنه
الصفحه ٥ :
الإهداء
إلى روح والدتى النبيلة
إلى واحدة من أعظم الأمهات
فى التاريخ الإنسانى
إلى روح
الصفحه ١٩٠ : يواطئ اسمه
اسمى". وقال أبو هريرة ، رضى الله عنه : " لو لم يبق من الدنيا إلا يوم
لطوّل الله ذلك اليوم حتى
الصفحه ٢٨ : الله للعالمين
إلى من يعدل اسمه اسم الوحيد أى يحيى ، لأن يحيى يطابق فى العدد بحساب الجمل
الوحيد). ذكر
الصفحه ٥٣ : محمد) ، ذكر
الله للعالمين إلى من يعدل اسمه الوحيد (يقصد يحيى لأن يحيى يطابق الوحيد فى العدد
بحساب الجمل
الصفحه ٣١ :
حبّا جنونيّا ،
وقدمت له نفسها وكل ما تملك ، وسمحت له أن يستذلها ويرغمها ويستعبدها ، ولكنها لم
تكتف
الصفحه ٥٩ : " (١).
وكيفية التطهر
بكتابه البيان أن يقرأ على أى شيء يراد تطهيره ما تيسر من اسم النقطة يعنى الباب
مع قراءة كلمة
الصفحه ٧٦ : يذكره زين كل لوح منيع.
كذلك يعلمكم الله ما يخلصكم عن الريب والحيرة وينحيكم فى الدنيا والآخرة ، إنه هو
الصفحه ١١٨ : عدة الشهور تسعة عشر شهرا فى كتاب الله قد زين أولها بهذا الاسم المهيمن
على العالمين" (٢). ويقصد نفسه
الصفحه ٢٣٥ : بنبوة غلام أحمد يقول غلام أحمد فيما نقله عنه
مظاهرى : " أطلعنى الله على أن كل من وصلته رسالتى ، ولم يؤمن
الصفحه ٢٠٠ :
يستطيع ذلك غيرهم؟
ولكن اسمع يا طالب العلم منتبها إن الله تعالى قضى بكمال حكمته ورحمته أن يبعث
الصفحه ٥٧ : يفضل أن يكون من العقيق الأحمر ينقش عليه اسم الباب ، ويدفن بصندوقة فى حفرة
سحيقة عميقة ، وإن أمكن أن يشق