الصفحه ١١٧ : فيه بهاء الله ببغداد" (١).
وكذلك أمر بهاء
الله رجلا من أتباعه اسمه محمد فى كتابه مبين ص ٢٢٥ ـ ص ٢٢٨
الصفحه ٥٨ : : " يطهركم
اسم الله إذا تقرئين الله أطهر ست وستون مرة ، ثم النقطة (أى نفسه) وما يشرف من
عندها من آيات الله
الصفحه ١٧٦ : والمكاشفات ، خاطبنى الله
قائلا : " إن (بلاش) هو اسم الله. وأضاف غلام أحمد قائلا : " إن هذا لفظ
إلهامى جديد
الصفحه ٦٧ :
الّذي أوحى إلى قرة عين بأن تطلق عليه اسم بهاء الله ؛ فنشرته بين البابية ،
ومنحته هذا الاسم.
ويقال إن
الصفحه ٤٣ : اسمه الميرزا عبد الله الّذي استمتع بها كثيرا ، فقد كان
يعلم أنها نهمة شديدة لا تشبع من جنس قط ، فقد كان
الصفحه ١٠٩ : ء ، ولن يخلص" (٤).
وما أعظم قول الله
تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ
الصفحه ١٣ : الكرمانى وأولاده إلى أبى قاسم خان.
وهذا التجلى فى
الحقيقة هو أعظم التجليات لله ، والأنبياء ، والأئمة
الصفحه ٣٥ : وعدمه ، وتبين بعد المذاكرات
الطويلة أن أكثرهم يعتقد بوجوب أن يكون الظهور اللاحق أعظم مرتبة وأعم دائرة من
الصفحه ١٧٨ : الله تعالى ؛ ولذا كانوا حجر عثرة
فى وجه المستعمر الإنجليزى.
وعرف الإنجليز أن
عقيدة الجهاد من أعظم
الصفحه ٩٤ :
فيقول : " من
المهم أن يكون عندنا علم تام واضح بخصوص رسالة بهاء الله ، فإن أقواله مثل أقوال
سائر
الصفحه ١١٢ :
فمرة يقول عبد
البهاء عباس ابن البهاء بأن الصلاة" أساس الأمر الإلهي ، وأعظم الفرائض حيث
قال
الصفحه ٢٢٣ :
النبوة وقال أنه
عنده دليل على صحة نبوته فقال الإمام الأعظم ، رضى الله عنه : من طلب منه الدليل
فقد
الصفحه ٦٩ : نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ
وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ) ثم سمى نفسه جمال القدم والحق والبهاء ، وزعم البها
الصفحه ٧٥ : ء فيقول فى الآية ٣١٣ : " اسمعوا نداء مالك الأسماء ، غنه يناديكم من
شطر سجنه الأعظم ـ بعكا ـ أنه لا إله إلا
الصفحه ٧٤ : امسكوا أقلامكم ، قد ارتفع صرير القلم الأعظم من لدن مالك
القدم ، ثم أنصتوا وقد ارتفع نداء الله الأبهى فى