الصفحه ٢٤٨ : على الذنب لايكفي لكل ذلك العقاب بالاضافة إلى ما ورد في الروايات بشأن نيّة
الذنب لوحدها ليست ذنباً
الصفحه ٢٥١ : أنّ عرض الجنّة السماوات والأرض : (وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرةٍ مِنْ
رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا
الصفحه ٢٥٢ :
يمكن أن يخطر هذا
الكلام العجيب إلى أذهاننا ، إلّاأنّنا نستطيع تقريب ذلك إلى الذهن بمثال : نعلم
الصفحه ١٢ :
والمحافل الدينية والعلمية في داخل البلاد وخارجها ، وقد ترجمت بعضها إلى اللغات
العربية والاردية والانجليزية
الصفحه ٣٥ : محوراً لكل شيء فيقيسون كل شيء ويشبهونه بهم
، وإثر هذه التشبيه والقياس يقدمون على عبادة كل شيء سوى «الاله
الصفحه ٤١ : مواد العالم تتحول
دائماً من شيء إلى آخر ، فلو أحرقنا شجرة ونثرنا رمادها في الهواء ، أو أشعلنا
مقداراً
الصفحه ٤٦ : والاشجار ، ولكن ما عساني أبلغ في نهاية المطاف ، قطعاً لايمكنني
السير إلى الأبد ... فالتفكير بالمستقبل
الصفحه ٥١ : إلى الدين والتعاليم الدينية
، فكل ما من شأنه أن يمنحني الدين في ظلّ الإيمان بالله والخوف من العقاب في
الصفحه ٥٢ : الماضية
هي الاخرى كذلك حيث يطالعنا الكثير من الأفراد دائماً الذين يقفون إلى جانب
الفراعنة ممن على غرار
الصفحه ٥٦ :
الإشارة إلى هذا
الأمر لأكثر من ١٤٠٠ مرّة في القرآن ، وإليك بعض تلك النماذج.
١ ـ صرّح القرآن
الصفحه ٥٩ :
فما كان في
الإنسان يلفت نظرنا إلى وجود شبيهه في العالم الكبير (إحتفظ بهذا في ذهنك).
* * *
يوجد
الصفحه ٧٠ :
على ضوء أعماله.
وعليه فليس هناك
أي كتاب سماوي ولا نبي إلّاوقد إستندت دعوته إلى الموضوعين
الصفحه ٧٤ :
الحياة هو الحياة الخالدة في النعم الإلهية التي تمثل ثواب المحسنين ، والمقصود
بقيامة الحساب هو عقاب
الصفحه ١٠٠ :
يقودنا إلى إدراك التنوع العجيب للحياة في هذا العالم.
وهنا نتأمل قول
القرآن الكريم : (اوَ لَمْ يَرَوْا
الصفحه ١٠٣ : التي تسرد وقائع فتية مؤمنين هربوا من قومهم الوثنيين الذين لا
يؤمنون بالله والمعاد ثم آووا إلى الكهف