الصفحه ٦ : أنه عبده ورسوله شهادة اليقين
، وصلى الله وملائكته وأنبياؤه ورسله وجميع خلقه عليه ، كما عرفنا بالله
الصفحه ٢٢٥ :
والله ما كان
الرسول بعاجز
عن لفظ من مع
أنها حرفان
والأين أحرفها
ثلاث وهي ذو
الصفحه ١٣٧ : الا له الخلق والأمر فدل ذلك على أن الخلق غير الأمر وأنها بعد الخلق سخرت
بالأمر ، وهذا أمر من الوضوح
الصفحه ١٩٤ :
في حكم امكان
وليس بواجب
ما كان فيه
حقيقة الامكان
فكلاكما ينفي
الصفحه ٢٦٠ :
كان عنا غنيا ما
استقرض منا كما يزعم صاحبكم. فغضب أبو بكر وضربه على وجهه ضربا شديدا ، فذهب فنحاص
الصفحه ٣٥٥ :
وتقول أين الله
ذاك الأين ممتن
ع عليه وليس في
الامكان
لو قلت من كان
الصواب كما
الصفحه ٧٤ : الرسول صلوات الله وسلامه عليه
ليلة الإسراء ، وتجاوز السبع طباق ، وتناهى في القرب منه ، حتى كان قاب قوسين
الصفحه ٨٠ : والانطلاق فليس هناك فوق العرش رب يخاف أو يرجى ولم يتكلم الرحمن
بالقرآن كما يدعي أهل السنة إذ لو كان فوق
الصفحه ١٦١ : عليه النصوص الصريحة وحكم به
العقل السليم من أن الله لم يزل متصفا بصفات كماله كلها سواء ما كان فيها
الصفحه ١١٦ :
أصلين هما كالأساس
له ، أما الأصل الأول فهو هل قوله تعالى متعلق بمشيئته وقدرته أم لا.
وأما الأصل
الصفحه ٣٥ :
محض. وهذا جهل منه
بالبدء ، فان الله لم يبدأ هذه الأجسام من عدم محض ، بل من مواد وعناصر موجودة
فعلا
الصفحه ١٢٣ : حادثة ، ولزمهم في ذلك مثل ما لزمنا من أن الله كان معطلا
عن الفعل في الأزل. ثم صار فاعلا بلا تجدد سبب
الصفحه ٣١٧ : الرب جل شأنه كما في قوله
«وكان عرشه على الماء» فلا يمكن أن يفهم الذهن منه غير معنى واحد وهو هذا الجسم
الصفحه ١٤٧ : الفلسفة في مناقضة الشريعة وأبطال النصوص الصريحة الدالة على أن الرسول كان
يوحي إليه أما بتكليم الله عزوجل
الصفحه ٤١٤ :
انا أبينا أن
ندين ببدعة
وضلالة أو افك
ذي بهتان
لكن بما قد قلته
أو قاله