الصفحه ١٧ :
والعاذلين حكما لاغيا تهاوت منه الأركان فخر صريعا على الأذقان.
ولما أخبر أن حكم
المحبة قد توفرت له كل وسائل
الصفحه ٧٣ : الأماني الكواذب ، فهن شر
أماني ، لقد أتعبت راحلتي ، مغذا السير ، حتى كلت مهجتي ونفدت قوتي ، ومع ذلك
أعياني
الصفحه ٢٢٩ :
الله الذي اختاره
لعباده ورضيه لنفسه دينا وهو الدين القيم الذي لا عوج فيه ولا انحراف فيجب أن يكون
الصفحه ٢٥٣ : ، وهو كتاب الله وسنة رسوله نفرتم منه
نفار الوحش وقلتم له مقالة المغيظ المحنق ، لقد أزريت بأقدار الشيوخ
الصفحه ١٤٢ :
والعبد يقرؤه
بصوت طيب
وبضده فهما له
صوتان
وكذاك يكتبه بخط
جيد
الصفحه ٢٨٦ :
ملة كلها في النار
، إلا ملة واحدة. قيل من هي يا رسول الله؟ قال عليه الصلاة والسلام : ما أنا عليه
الصفحه ٦٤ :
أنا ربكم فرعون
ذو الطغيان
بل كان حقا قوله
اذ كان عي
ن الحق مضطلعا
بهذا
الصفحه ١٧٦ :
الى آن هو آخرها ،
مع ان كل آن منها له بداية وانتهاء ، لأنه واقع بين آنين ، فكل آن منها يبتدئ من
الصفحه ٣٣٢ : لنفس المخبر عنه. فتأويل ما أخبر الله به عن نفسه من أسمائه وصفاته هو
نفس الأسماء والصفات المخبر بها أي
الصفحه ٣٦٥ : .
* * *
يا قوم إن كان
الكتاب
وسنة المختار
حشوا فاشهدوا ببيان
أنا بحمد الهنا
حشوية
الصفحه ١٧٧ : أن يخلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة وكان عرشه على الماء» والحديث
الآخر الذي بمعناه «أن الله لما خلق
الصفحه ٣٦٧ :
إن كان ذا
التجسيم عندكم فيا
أهلا به ما فيه
من نكران
أنا مجسمة بحمد
الله لم
الصفحه ٣٧٠ : بالبرهان
ليس بظالم
والظلم سب العبد
بالبهتان
الشرح
: فإذا كان الله
عندكم ليس بقائل
الصفحه ١٤٨ :
لكنه حل لذي
العرقان
فإذا تأولناه
كان جناية
منا وخرق سياج
ذا البستان
الصفحه ٤٠٥ :
منه ولو اجتمعت
على حربه الثقلان من أنس ومن جان ، ثم هو بعد ذلك يعرض عليهم أن يتوبوا إلى الله